responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تهذيب مستمر الأوهام نویسنده : ابن ماكولا    جلد : 1  صفحه : 176
مُوسَى بن سهل الرَّمْلِيّ عَن مدرك بن سُلَيْمَان الجذامي سَمِعت أبي سُلَيْمَان بن عقبَة يحدث عَن عقبَة بن شبيب عَن جده حَازِم بن حزَام الجذامي قَالَ أتيت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بصيد وَذكر حَدِيثا
قلت أناقد أتفق إمامان على مُحَمَّد بن سُلَيْمَان وَفِي هَذَا الحَدِيث مدرك وَالله أعلم بِالصَّوَابِ
قَالَ الْخَطِيب قَالَ أَبُو الْحسن
خازم بن أبي خزام روى عَنهُ حبيب بن حسان وسَاق حَدِيثه عَن إِسْمَاعِيل الصفار عَن الصَّاغَانِي عَن عباد بن مُوسَى كَذَلِك وَقد روى لنا هَذَا الحَدِيث عَن غير الصَّاغَانِي عَن عباد إِلَّا أَنه عَن خَالِد بن أبي حَازِم كَذَلِك أخبرنَا الْحسن بن ابي بكر أنبأ احْمَد بن مُحَمَّد الْقطَّان عَن يَعْقُوب بن إِسْحَاق المجرمي عَن عباد بن مُوسَى الْخُتلِي عَن إِسْمَاعِيل بن جَعْفَر ثَنَا حبيب بن حسان عَن خَالِد بن أبي حَازِم عَن عبد الرَّحْمَن بن أبي ليلى عَن أَبِيه قَالَ رَأَيْت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا كبر رفع يَدَيْهِ حذاء أُذُنَيْهِ وَلم يذكر البُخَارِيّ هَذَا الرجل فِي بَاب خَالِد وَلَا بَاب خازم وَالله أعلم بِالصَّوَابِ هَذَا آخر كَلَام الْخَطِيب
قلت وَلست أعرف فِي هَذَا وهما للدارقطني رَحمَه الله بِحَال وَلَو ذكره فِي بَيَان مَا قصرا فِي شَرحه لَكَانَ وَجها وَأما مَا ذكره فِي أغلاطهما فَهُوَ غلط
قَالَ الْخَطِيب
خازم بن عبد الله بن خُزَيْمَة أَبُو خُزَيْمَة السدُوسِي حدث عَن سُفْيَان الثَّوْريّ روى عَنهُ الْمسيب بن إِسْحَاق البُخَارِيّ وروى عَن أبي الْوَلِيد الْبَلْخِي عَن مُحَمَّد بن أبي بكر الْحَافِظ عَن أبي جَعْفَر مُحَمَّد بن عَمْرو بن حَفْص البُخَارِيّ
ثَنَا أَبُو أَحْمد شَاهد بن مُحَمَّد بن يُوسُف ثَنَا أَبُو يُوسُف يَعْقُوب بن عزمل ثَنَا الْمسيب بن إِسْحَاق ثَنَا أَبُو خُزَيْمَة عَن سُفْيَان الثَّوْريّ عَن مُحَمَّد بن الْمُنْكَدر عَن جَابر بن عبد الله قَالَ مَا سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن شَيْء قطّ فَقَالَ لَا

نام کتاب : تهذيب مستمر الأوهام نویسنده : ابن ماكولا    جلد : 1  صفحه : 176
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست