responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تهذيب الكمال في أسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 9  صفحه : 189
رزين الأحمري، ثم قال: رزين بْن سُلَيْمان. قال البخاري: ولا تقوم بهذا حجة [1] .
روى له النَّسَائي هذا الحديث الواحد، وقد وقع لنا عاليا من روايته.
أخبرنا بِهِ ابْنُ أَبي عُمَر، وابْنُ عَلانَ، وابْنُ شَيْبَانَ، قَالُوا: أخبرنا حنبل، قال: أخبرنا ابْنُ الْحُصَيْنِ، قال: أخبرنا ابْنُ الْمُذْهِب، قال: أخبرنا ابْن مالك، قال [2] : حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْن أَحْمَدَ، قال: حَدَّثني أبي، قال: حَدَّثَنَا وكِيعٌ، قال: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنِ رَزِينِ بْنِ سُلَيْمان الأَحْمَرِيِّ، عَنِ ابْنِ عُمَر قال: سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَن الرجل يطلق امرأته ثلاثا فيتزوجها أخَرُ فَيُغْلِقُ الْبَابَ ويُرْخِي السِّتْرَ ثُمَّ يُطَلِّقُهَا قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا، هَلْ تَحِلُّ لِلأَوَّلِ؟ قال: لا، حَتَّى تَذُوقَ الْعُسَيْلَةَ.
وبِهِ، قال [3] : حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ، قال: حَدَّثني أَبِي، قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، قال: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عن علقمة بْن مرثد، قال: سَمِعْتُ سَالِمِ بْنِ رَزِينٍ يُحَدِّثُ، عن سالم بْن عَبد اللَّهِ، عَنْ سَعِيد بْن المُسَيَّب، عَنْ ابْن عُمَر، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فِي الرَّجُلِ تَكُونُ لَهُ الْمَرْأَةُ ثُمَّ يُطَلِّقُهَا ثُمَّ يَتَزَوَّجُهَا رَجُلٌ فَيُطَلِّقُهَا قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا فَتَرْجِعُ إِلَى زَوْجِهَا الأَوَّلِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: حَتَّى تَذُوقَ الْعُسَيْلَةَ.
رَوَاهُ [4] عَنْ مَحْمُودِ بْنِ غَيْلانِ، عَنْ وكِيعٍ، فَوَقَعَ لنا بدلا عاليا.

[1] أصل كلام البخاري: ولا تقوم الحجة بسالم بن رزين ولا برزين لانه لا يدري سماعه من سالم ولا من ابن عُمَر". وَقَال الذهبي في "الميزان"و"المغني": لا يعرف.
[2] مسند أحمد: 2 / 25.
[3] مسند أحمد: 2 / 85.
[4] المجتبى: 6 / 149 في الطلاق، باب إحلال المطلقة ثلاثا والنكاح الذي يحلها به.
نام کتاب : تهذيب الكمال في أسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 9  صفحه : 189
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست