responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تهذيب الكمال في أسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 18  صفحه : 140
قال: أبو الحسين بْن قانع: مات بمكة سنة تسع وخمسين ومئة [1] .
استشهد به البخاري في "الصحيح"وروى له في "الأدب"، وروى له الباقون سوي مسلم.
3448 - د: عبد العزيز بن السري الناقط [2] ، ويُقال: الناقد، البَصْرِيّ.

[1] وكذا قال خليفة بن خياط (طبقاته: 283) ، وابن بكير (تاريخ البخاري الصغير: 2 \ 213) ، وذَكَره العقيلي في "الضعفاء": (الورقة: 122) . وَقَال ابن سعد: كان مرجئا وكان معروفا بالصلاح والورع والعبادة (طبقاته: 5 \ 493) . وَقَال ابن حبان: لم يصل عليه الثوري لانه كان يرى الارجاء، وكان ممن غلب عليه التقشف حتى كان لا يدري ما يحدث به فروى عن نافع أشياء لا يشك من الحديث صناعته إذا سمعها أنها موضوعة، كان يحدث بها توهما لا تعمدا ومن حدث على الحسبان وروى على التوهم حتى كثر ذلك منه سقط الاحتجاج به وإن كان فاضلا في نفسه، وكيف يكون التقي في نفسه من كان شديد الصلابة في الارجاء كثير البغض لمن انتحل السنن (المجروحين: 2 \ 136 - 137) . وَقَال الدَّارَقُطنِيّ: لين وابنه أثبت، ولا يعتبر به، يترك (سؤالات البرقاني: الترجمة 317) . وَقَال علي بن الجنيد: كان ضعيفا وأحاديثه منكرات. لا وَقَال الحاكم: ثقة عابد مجتهد شريف النسب. وَقَال الدَّارَقُطنِيّ: هو متوسط في الحديث وربما وهم. وَقَال حفص بن عَمْرو بن رفيع: كنا عند ابن جُرَيْج فطلع عبد العزيز وكان ابن جُرَيْج يوقره ويعظمه، فقال له قائل: يا أبا عَبد المجيد، من الرافضي؟ فقال: من كره أحدًا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم. فقال ابن جُرَيْج: الحمد لله كان الناس يقولون في هذا الرجل ولقد كنت أعلم (تهذيب التهذيب: 6 \ 339) .
[2] تسمية شيوخ أبي داود للغساني، الورقة 85، والمعجم المشتمل: الترجمة 553،
والكاشف: 2 \ الترجمة 3433، وتذهيب التهذيب: 2 \ الورقة 241، ونهاية السول، الورقة 216، وتهذيب التهذيب: 6 \ 339، والتقريب: 1 \ 509، وخلاصة الخزرجي: 2 \ الترجمة 4349. وَقَال ابن حجر في "التقريب": مقبول.
نام کتاب : تهذيب الكمال في أسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 18  صفحه : 140
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست