نام کتاب : تهذيب التهذيب نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 4 صفحه : 453
هاتوا من سمعه من مالك في الوقت الذي سمعته منه إنما كان قدم علينا أبو جعفر مكة فاجتمع الناس إليه وسألوه أن يأمر مالكا أن يحدثهم فأمره فسمعته في ذلك الوقت قال علي بن نصر وكان ذلك في حياة ابن جريج لأن أبا عاصم خرج من مكة إلى البصرة في حياة بن جريج أو حيث مات بن جريج ثم لم يعد إلى مكة حتى مات وهذا يدل على أن أبا عاصم مكي تحول إلى البصرة.
794- "4- الضحاك" بن مزاحم الهلالي أبو القاسم ويقال أبو محمد الخراساني روى عن ابن عمر وابن عباس وأبي هريرة وأبي سعيد وزيد بن أرقم وأنس ابن مالك وقيل لم يثبت له سماع من أحد من الصحابة وعن الأسود بن يزيد النخعي وعبد الرحمن بن عوسجة وعطاء وأبي الأحوص الجشمي والنزال بن سبرة وعنه جويبر بن سعيد والحسن بن يحيى البصري وحكيم بن الديلم وسلمة ابن نبيط بن شريط وأبو عيسى سليمان بن كيسان وعبد الرحمن بن عوسجة وعبد العزيز بن أبي رواد وأبو روق عطية بن الحارث الهمداني وإسماعيل بن أبي خالد وعلي بن الحكم البناني وعمارة بن أبي حفصة وكثير بن سليم ونهشل بن سعيد وأبو جناب يحيى بن أبي حية الكلبي ومقاتل بن حيان النبطي وواصل مولى أبي عيينة وأبو مصلح نصر بن شارس وجماعة قال عبد الله بن أحمد عن أبيه ثقة مأمون وقال ابن معين وأبو زرعة ثقة وقال أبو قتيبة عن شعبة قلت لمشاش الضحاك سمع من بن عباس قال ما رآه قط وقال سلم بن قتيبة أبو داود عن شعبة حدثني عبد الملك بن ميسرة قال الضحاك لم يلق بن عباس إنما لقي سعيد بن جبير بالري فأخذ عنه التفسير وقال أبو أسامة عن المعلى عن شعبة عن
نام کتاب : تهذيب التهذيب نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 4 صفحه : 453