الكلابي وأبي الحسن علي بن الحسين الفرغاني وأبي القاسم الميمون بن حمزة إ الحسني وأبي الحسن علي بن محمد بن يزيد الحلبي وأبي علي أحمد بن عمر بن إ خرشيد قوله وأبي السرور بشرى بن عبد الله الفلفلي وأبي الحسين محمد بن أحمد بن عبد الرحمن الملطي وقدم صيدا من أعمال دمشق وقرأ بها القرآن على أبي الفضل محمد بن إبراهيم الدينوري المقرئ وعلي بن أبي علي الأصبهاني بدمشق وعلي أبي الحسين محمد بن أحمد بن عبد الرحمن الملطي بعسقلان روى عنه أبو الحسن علي بن الحسن بن الحسين الخلعي [1] وأبو نصر بن طلاب والقاضي أبو عبد الله القضاعي وأبو عمرو عثمان بن سعيد بن عثمان الداني ومحمد بن أحمد بن محمد بن أبي الصقر الأنباري أخبرنا خالي القاضي أبو المعالي محمد بن يحيى بن علي القرشي أنا أبو الحسن علي بن الحسن الخلعي نا أبو محمد إسماعيل بن رجاء بن سعيد بن عبيد الله العسقلاني قراءة عليه وأنا أسمع نا أبو بكر محمد بن أحمد الحندري المقرئ بعسقلان في شهر رمضان سنة تسعين وثلاثمائة نا أبو محمد عبد الله بن أبان بن شداد قراءة عليه وأنا حاضر نا أبو الدرداء هاشم بن محمد الأنصاري نا عمرو بن بكر السكسكي عن ابن جريج عن عطاء عن جابر قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) المؤمن آلف مألوف ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف وخير الناس أنفعهم للناس أنبأنا أبو الفرج غيث بن علي الخطيب وغيره قالوا أنا أبو نصر بن طلاب قال كان إسماعيل بن رجاء العسقلاني قدم صيدا وأنا بها وهو طالب لقراءة القرآن وكان أديبا على الشيخ أبي الفضل محمد بن إبراهيم الدينوري يعلو إسناده فاجتمعت معه دفعات للمجاورة والمؤانسة فأنشدني ما يروى للرشيد الخليفة [2] ملك الثلاث الآنسات عناني * وحللن من قلبي بكل مكان ما لي تطاوعني البرية كلها * وأطيعهن وهن في عصيان [1] ضبطت عن التبصير [2] الابيات في الاغاني 16 / 345