responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 8  صفحه : 369
أخبرنا أبو المظفر بن القشيري أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو وأخبرنا أبو الحسن نا وأبو منصور الخيروني أنا أبو بكر الخطيب [1] قال وأنا أبو سعيد محمد بن موسى الصيرفي نا أبو العباس محمد بن يعقوب الأصم نا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال رأيت أبا إبراهيم جاء يوما فسلم على أبى فقال لي أيش يحدث فقلت يحدث عن شعيب بن صفوان عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير أن شجرة الزقوم طعام الأثيم قال الأثيم أو جهل فكتبه وكتب معه أحاديث قال الخطيب [1] وأنا أحمد بن أبي جعفر القطيعي ببغداد وعبد الوهاب بن الحسين بن عمر بن برهان الغزال بصور قالا أنا عمر بن محمد بن علي الناقد نا أبو الحسن أحمد بن الحسين بن إسحاق الصوفي قال قال لي عبد الله بن أحمد بن حنبل قال لي أبي اذهب إلى أبي إبراهيم الترجماني فاقرئه السلام وقل له وجه إلي بكتاب شعيب بن صفوان قال فجئت إليه فأقرأته من أبي السلام وقلت له قال لك أبي ابعث إلي بكتاب شعيب بن صفوان قال نعم يا أبا مسعود أخرج كتاب شعيب بن صفوان قال فأخرجه فدفعه إلي قال فجئت به إلى أبي قال فجعل ينظر فيه قال ثم قال ما رأيت أحسن من هذه الأحاديث اكتب قال فجعل ينتقي ويملي علي قال ثم ذهب أبي وذهبت معه إلى أبي إبراهيم فقرأها علينا قال وأنا أبو سعيد الصيرفي نا محمد بن يعقوب الأصم نا عبد الله بن أحمد قال سألت أبي عن أبي [2] إبراهيم الترجماني فقال كان مع أبي [3] أيوب وليس به بأس قال وأنا عبيد الله [4] بن عمر الواعظ نا أبي نا عبد الله بن سليمان هو الفامي قال قال عبد الله بن أحمد سألت يحيى بن معين عن أبي إبراهيم الترجماني فقال ليس به بأس قال وأنا أحمد بن محمد العتيقي أنا محمد بن عدي البصري في كتابه نا أبو عبيد محمد بن علي الآجري قال سئل أبو داود عن أبي إبراهيم الترجماني فقال لا بأس به

[1] انظر تاريخ بغداد 6 / 264
[2] ما بين معكوفتين زيادة عن تاريخ بغداد
[3] سقطت من الاصل واستدركت على هامشه
[4] تاريخ بغداد: عبد الله
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 8  صفحه : 369
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست