responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 7  صفحه : 41
المعري والقاضي أبو عمرو عثمان بن عبد الله بن إبراهيم الطرسوسي والحاكم أبو نصر منصور بن محمد بن أحمد بن حرب الحربي البخاري وأبو زكريا يحيى بن مسعر بن محمد المعري وأبو أحمد بن جامع الدهان أخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم الفقيه وأبو القاسم بن السمرقندي قالا أنا أبو نصر بن طلاب أنا أبو الحسين بن جميع نا إبراهيم بن عبد الرزاق بأنطاكية نا محمد بن إبراهيم الصوري نا خالد بن عبد الرحمن نا مالك عن الزهري عن علي بن الحسين عن أبيه قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه [1]) أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسين بن سكينة [2] الأنماطي [3] أنا أبو أحمد محمد بن عبد الله بن أحمد بن القاسم بن جامع الدهان أنا أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الرزاق بن الحسن بن عبد الرزاق قراءة عليه نا محمد بن إبراهيم نا الفريابي نا سفيان عن سماك بن حرب والأعمش عن إبراهيم عن عبد الرحمن بن يزيد عن ابن مسعود قال جاء رجل إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) فقال إني أصبت منها كل شئ إلا الجماع يعني لامرأة فأنزل الله عز وجل " أقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات " [4] قرأت بخط أبي الحسن علي بن محمد بن إبراهيم الحنائي أخبرني أبو عبد الله محمد بن إسحاق بن إبراهيم الأنطاكي المعروف بأخي العريف قال قدم علينا أنطاكية سنة أربعين وثلاثمائة أبو بكر أحمد بن عبد الرحمن بن محمد بن ماكا فقيل له إن إبراهيم بن عبد الرزاق يذكر أنه قرأ على قنبل فلم يحفل [5] بهذا القول إلى أن ورد في بعض الأيام رجل من أهل خراسان شيخ كبير عليه ثياب صوف فجلس بين يدي الشيخ ابن ماكا وقال أريد أقرأ فقرأ عليه عشرين اية وقال حسبي اجرك الله فقال له إيش

[1] موطا مالك باب ما جاء في حسن الخلق ح 1629 (ص 650)
[2] ضبطت عن تبصير المنتبه 2 / 686
[3] ترجمته في سير أعلام النبلاء 18 / 346 (165)
[4] سورة هود الاية: 114
[5] بالاصل وم " يجعل " ولعل الصواب ما أثبت
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 7  صفحه : 41
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست