responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 67  صفحه : 254
قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي الفتح بن المحاملي أنا أبو الحسن الدارقطني نا أبو علي بن الصواف أنا عبد الله بن أحمد إجازة وقال قرأت على أبي أنا [1] أبو عبيدة الحداد أنا أبو المنبه عمر بن مرثد
8854 - أبو المنجا ويقال أبو عبد الله بن علي بن المنجا من وجوه أصحاب أبي علي الحسن بنأحمد بن الحسن بن بهرام القرمطي المعروف بالأعصم وممن كان يرجع إليه في الرأي والسياسة واستخلفه على دمشق حين رحل إلى الأحساء بعد انهزامه من أبي محمود إبراهيم بن جعفر الكتامي فقصده ظالم العقيلي من ناحية بعلبك بمراسلة من المصريين فاستأمن إلى ظالم جماعة من الجند الذين كانوا مع أبي المنجا لأجل أنه حبس عنهم العطاء فأسره ظالم يوم السبت لعشر خلون من شهر رمضان سنة ثلاث وستين وثلاثمائة وأسر ابنه معه ثم صنع لهما قفص من خشب وبعث بهما إلى مصر فحبسا بمصر
8855 - أبو منذر [2] قيل إن له صحبة وأنه كان يسكن دمشق روى عن النبي (صلى الله عليه وسلم) حديثا أن رجلا أتي النبي (صلى الله عليه وسلم) فقال يا رسول الله إن فلانا قد مات [3] صل عليه ذكر ذلك أبو الفتح محمد بن الحسين بن أحمد الأزدي الموصلي الحافظ في كتاب من يعرف بكنيته من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ولم أجد ذكر ذلك في غيره
8856 - أبو منصور المعروف بسديد الدولة [4] ولي إمرة دمشق من قبل الملقب بالحاكم بعدما ساتكين [5] التركي وقيل بعد يوسف ابن ياروخ [6] وقدمها يوم الأحد لست وعشرين ليلة خلت من ذي القعدة سنة ثمان وأربع

[1] زيادة منا للايضاح راجع ترجمة أحمد بن محمد بن حنبل في تهذيب الكمال 1 / 226 وذكر من شيوخه: أبا عبيدة الحداد
[2] ترجمته في الاصابة 4 / 185 وأسد الغابة 5 / 303
[3] كلمة رسمها بالاصل: " فانه " ولا معنى لها
[4] ترجمته في ذيل تاريخ دمشق لابن القلانشي ص 69 وأمراء دمشق ص 88 وتحفة ذوي الالباب 2 / 25
[5] ترجمته في تحفة ذوي الالباب 2 / 24 والنجوم الزاهرة 4 / 242
[6] ترجمته في أمراء دمشق ص 101 وتحفة ذوي الالباب 2 / 25
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 67  صفحه : 254
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست