responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 62  صفحه : 232
أخبرني أبو محمد بن الأكفاني بقراءتي حدثنا عبد العزيز أنا عبد الرحمن بن عثمان وتمام بن محمد قالا أخبرنا أبو الميمون نا وزيرة بن محمد نا هشام بن عمار نا الهيثم بن عمران قال رأيت على نمير بن أوس كساء خز أصفر قيمته أربعون دينارا أخبرنا أبو البركات الأنماطي أنا أبو الفضل بن خيرون أخبرنا أبو القاسم بن بشران أنا أبو علي بن الصواف حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة نا هاشم بن محمد قال قال الهيثم مات نمير بن أوس الأشعري زمن هشام بن عبد الملك أخبرنا أبو غالب الماوردي أخبرنا أبو الحسن السيرافي أنااحمد بن إسحاق نا احمد بن عمران نا موسى نا خليفة قال [1] وفيها يعني سنة إحدى عشرة مات نمير بن أوس وكان قاضيا أنبأنا أبو محمد المزكي حدثنا عبد العزيز الصوفي أنا أبو بكر محمد بن عبيد الله بن أبي عمرو أنا أبو عبد الله بن مروان [2] أنا أبو عبد الملك أحمد بن مروان بن محمد نا سليمان بن عبد الرحمن نا علي بن عبد الله التميمي قال نمير بن أوس الأشعري قاضي دمشق مات سنة ثنتين وعشرين ومائة أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو القاسم بن البسري أنا أبو طاهر المخلص إجازة نا عبيد الله بن عبد الرحمن السكري أخبرني عبد الرحمن بن محمد بن المغيرة أخبرني أبي حدثني أبو عبيد القاسم بن سلام قال سنة اثنتين وعشرين ومائة مات فيها نمير بن أوس الأشعري بالشام قاضي هشام بن عبد الملك بدمشق (3)
7926 - نمير بن منقذ الباهلي شاعر كان في أيام مروان بن محمد قال في هرب مروان بعين الجر وغيرها [4] فيما ذكره المدائني وحكاه عنه عبد الله بن سعد القطربلي ونقلته من خطه أقر بعيني قتل جيران بعدما * رأى كفه قد بان منها بنانها وعمر اسقيناه بكأس روية * قناة من الخطى دلقا سنانها

[1] تاريخ خليفة بن خياط ص 341 وتحرف فيه إلى: تميم بن أوس
[2] أقحم بعدها بالاصل: إبراهيم
(3) تهذيب الكمال 19 / 159
[4] عين الجر: موضع معروف بالبقاع بين بعلبك ودمشق (معجم البلدان) وتسمى اليوم: عنجر وهي قريبة من الحدود اللبنانية السورية
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 62  صفحه : 232
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست