responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 62  صفحه : 224
نحن في المشتاة ندعو الجفلى * لا ترى الآداب فينا ينتقر [1] * أخبرنا أبو القاسم علي بن إبراهيم أنا رشأ بن نظيف أنا الحسن بن إسماعيل أنا أحمد بن مروان نا إسماعيل بن إسحاق نا علي بن عبد الله عن ابن عيينة قال نظر بعض الملوك إلى العذري الناسب في عباءة فازدراه فقال له إن العباءة لا تكلمك وإنما يكلمك من فيها
7924 - النمر بن محمد بن النمر بن عبد السلام أبو الحارث الحميري الحمصي الخطيب حدث بدمشق على أبي علي بن سعيد الحمصي روى عنه عبد العزيز [2] أخبرنا أبو الحسن الفرضي وابو محمد بن الأكفاني قالا حدثنا أبو محمد عبد العزيز بن احمد لفظا أنا أبو الحارث النمر بن محمد بن النمر بن عبد السلام الخطيب الحميري الحمصي من حفظه إملاء زاد الفرضي في الجامع في التاسع من ذي القعدة من سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة أخبرنا وقال ابن الأكفاني نا أوب علي الحسن بن عبد الله بن سعيد الحمصي الكندي [3] ببعلبك اخبرنا وقال الأكفاني حدثنا أبو بكر محمد بن جعفر بن زريق حدثنا إبراهيم زاد الفرضي هو ابن زبريق حدثنا إسماعيل زاد الفقيه يعني ابن عياش حدثنا عبيد الله بن عبيد الكلاعي عن مكحول وسليمان بن موسى عن أم أيمن مولاة النبي (صلى الله عليه وسلم) قالت سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوصي بعض أهله قال لا تشركن وقال الأكفاني لا تشرك بالله شيئا ولو وقال الأكفاني وإن قطعت وحرقت ولا تعص وقال الأكفاني ولا تعق والديك وإن أمراك أن تخرج من أهلك ومالك ولا تتركن صلاة مكتوبة متعمدا فإنه من ترك صلاة مكتوبة متعمدا فقد برئت منه ذمة الله وإياك وشرب الخمر فإنه رأس كل فاحشة وإياك والمعصية فالمعصية وقال ابن الأكفاني فإن المعصية تحل سخط الله وإياك

[1] الاصل وم و " ز ": " لا ترى الصب منا يفتقر " وعلى هامش " ز ": الادب منا ينتقر والمثبت عن الديوان
[2] يعني عبد العزيز بن أحمد الكتاني أبا محمد التميمي الدمشقي ترجمته في سير الاعلام 18 / 248
[3] ترجمته في أعلام البلاء 16 / 415
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 62  صفحه : 224
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست