responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 55  صفحه : 316
أخبرنا أبو محمد بن الأكفاني حدثنا أبو محمد الكتاني ح وأخبرنا أبو العشائر محمد بن الخليل بن فارس أن أبو القاسم بن أبي العلاء قالا أنبأنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن الحسين بن الدوري ح وأخبرنا أبو محمد بن الأكفاني بإفادة أبي طاهر الحافظ ثنا عبد العزيز بن أحمد أنبأنا أبو نصر عبد الوهاب بن عبد الله بن عمر الحافظ قالا أنبأنا [أبو] [1] عمر محمد بن موسى بن فضالة ثنا عيسى بن إدريس ثنا الزبير بن بكار حدثني محمد بن الحسن حدثني وقال الدوري أخبرني مالك بن أنس عن الزهري وفي حديث أبي نصر وابن أبي العلاء عن ابن شهاب قال [2] كنت أخدم عبيد الله بن عبد الله حتى كنت أستقي له الماء المالح وإن كان ليسأل الجارية من بالباب وقال الدوري في البيت فتقول غلامك الأعمش [3] تظن أني غلامه وقال الدوري تظنني غلاما له أخبرنا أبو غالب وأبو عبد الله ابنا أبي علي قالا أنبأنا أبو جعفر بن المسلمة أنبأنا أبو طاهر المخلص أنبأنا أحمد بن سلميان ثنا الزبير بن بكار حدثنا محمد بن حسن عن مالك بن أنس عن ابن [4] شهاب قال كنت أخدم عبيد الله بن [عبد الله بن] [5] عتبة بن مسعود حتى كنت أستقي له الماء المالح وكان يقول لجاريته من بالباب فتقول غلامك الأعمش قال وحدثنا الزبير قال وحدثني يعقوب بن محمد بن عيسى الزهري قال لما أخذ ابن شهاب ما عند عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود [6] من العلم ورأى أنه قد نفضه فلم يبق عنده من العلم شيئا إلا حواه واستغنى عنه انقطع عنه فقال عبيد الله فيه: إذا شئت أن تلقى خليلا مصالحا * لقيت وإخوان الثقات قليل
أخبرنا [أبو الحسن بن قبيس أنا] [7] أبو الحسن بن أبي الحديد أنبأنا جدي أبو بكر

[1] زيادة عن " ز "
[2] رواه الذهبي في سير أعلام النبلاء 5 / 332 وتاريخ الاسلام (ترجمته) ص 230
[3] في " ز ": الاعيمش
[4] بالاصل: " أبي شهاب " وفي " ز ": عن شهاب
[5] الزيادة عن " ز " للايضاح
[6] من قوله: " حتى كنت أستقي
إلى هنا سقط من " ز " فتداخل الخبران سندا ومتنا ببعضهما
فاضطرب السياق فيها
[7] الزيادة لتقويم السند عن " ز "
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 55  صفحه : 316
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست