responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 55  صفحه : 240
غزا محمد بن مروان الصائفة [1] قال خليفة [2] : قال ابن الكلبي وفيها يعني سنة خمس وسبعين غزا محمد بن مروان الصائفة [3] عند خروج الروم إلى الفنين [4] من ناحية مرعش قال خليفة [5] وفيها يعني سنة ست وسبعين غزا محمد بن مروان أرض الروم من ناحية ملطية وفيها يعني سنة اثنتين وثمانين [6] بعث عبد الملك بن مروان أخاه محمد إلى أرمينية فلقيهم فهزمهم ثم سألوه الصلح فصالحهم وولى عليهم أبا شيخ [7] بن عبد الله [العتري] [8] فغدروا به فقتلوه وفي [9] سنة ثلاث وثمانين بعث عبد الملك بن مروان أخاه محمدا [10] إلى أرمينية فصالحوه واستعمل عليهم أبا شيخ بن عبد الله العبدي [11] وعمرو [12] بن الصدي الغنوي فغدروا بهما فقتلوهما وفيها [13] - يعني - سنة أربع وثمانين غزا محمد بن مروان بن الحكم أرمينية وفيها [14] - يعني - سنة خمس وثمانين غزا محمد بن مروان أرمينية فصاف بها وشتى
[وفيها] [15] - يعني - سنة ثمان وثمانين غزا محمد بن مروان أرمينية فصاف به وشتى وفيها [16] يعني سنة إحدى وتسعين عزل [17] الوليد محمد بن مروان عن الجزيرة وأرمينية وأذربيجان وولاها مسلمة بن عبد الملك أخبرنا أبو محمد بن الأكفاني بقراءتي عليه ثنا عبد العزيز الكتاني أنبأنا أبو محمد

[1] تاريخ خليفة بن خياط ص 270 وذكر أنه غز سبيسطة فواقع الروم فهزمهم
[2] تاريخ خليفة بن خياط ص 271
[3] من قوله: الصائفة
إلى هنا سقط من " ز " فاختل المعنى واضطرب
[4] كذا رسمها بالاصل وفي " ز ": " الفنيق " والذي في تاريخ خليفة: خرجت فيها الروم إلى الاعماق
[5] تاريخ خليفة ص 275
[6] تاريخ خليفة ص 288
[7] كذا بالاصل و " ز ": " أبا شيخ " وفي تاريخ خليفة: نبيح
[8] عن تاريخ خليفة: العنزي
[9] تاريخ خليفة ص 289
[10] بالاصل: محمد والمثبت عن " ز "
[11] كذا بالاصل و " ز " وفي تارخ خليفة: الغنوي
[12] في " ز ": عمر
[13] تاريخ خليفة ص 290
[14] تاريخ خليفة ص 291
[15] زيادة منا للايضاح راجع تاريخ خليفة ص 302
[16] تاريخ خليفة بن خياط ص 303
[17] بالاصل: " غزا " والمثبت عن " ز " وتاريخ خليفة
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 55  صفحه : 240
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست