responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 55  صفحه : 134
فتظلموهم ولا تظلموا ولا تكافئوا ظالما فيبطل فضلكم عند ربكم الأمر ثلاثة أمر بين رشده فاتبعوه وأمر بين غيه فاجتنبوه وأمر مختلف فيه فردوه إلى الله عز وجل

[11642] قال وأنا عبد الرحمن بن أبي شريح أنا عبد الله بن عبد العزيز البغوي [1] المنيعي حدثنا عبيد الله بن محمد [2] ثنا هشام [3] أبو المقدام عن محمد بن كعب القرظي بهذا الحديث أخبرنا أبو الحسين بن ابي الحديد وابو محمد بن طاووس قالا أنبأنا أبو عبد الله بن أبي الحديد أنبأنا أبو الحسن أحمد بن محمد العتيقي حدثنا أحمد بن إبراهيم بن شاذان ثنا الحسن بن محمد الدقاق ثنا الحسين بن الأسود قال وسمعت سفيان بن عيينة يقول لما ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة بعث إلى محمد بن كعب وإلى رجاء [4] بن حيوة [5] وإلى سالم بن عبد الله قال فحضروا فقال لهم قد ترون ما ابتليت به وما قد نزل بي الحكاية أخبرنا أبو محمد بن الأكفاني ثنا أبو محمد الكتاني أنبأنا أبو محمد بن ابي نصر أنبأنا أبو الميمون ثنا أبو زرعة [6] حدثني أبو الجماهر ثنا ابن عياش عن عمرو بن مهاجر قال كان مع عمر بن عبد العزيز سالم بن عبد الله وأبو قلابة ومحمد بن كعب وعراك ابن مالك وابن شهاب أخبرنا أم البهاء فاطمة بنت محمد قالت أنبأنا أبو طاهر بن محمود أنبأنا أبو بكر بن المقرئ ثنا محمد بن جعفر ثنا عبيد الله بن سعد ثنا عمي ثنا ابي عن ابن إسحاق قال محمد بن كعب القرظي القاص [7] محمد بن كعب بن سليمان بن عمرو بن إياس بن حيان بن قرظة بن عمران بن عمرو بن قرظة بن الخزرج بن كعب بن آدم بن محمد ونوح بن محمد قرأنا على أبي غالب وأبي عبد الله ابني البنا عن أبي الحسن محمد بن محمد بن

[1] ما بين معكوفتين سقط من الاصل واستدرك للايضاح عن " ز "
[2] زيد بعدها في " ز ": " العيثي " كذا والصواب العيشي
[3] هو هشام بن زياد بن أبي يزيد القرشي ترجمته في تهذيب الكمال 19 / 251
[4] في " ز ": جابر
[5] بالاصل و " ز ": حيويه
[6] تاريخ أبي زرعة الدمشقي 2 / 714
[7] كذا بالاصل وفي " ز ": القاضي
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 55  صفحه : 134
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست