responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 5  صفحه : 435
عبدان الجواليقي وأبا بكر بن أبي داود وأبا إسحاق إبراهيم بن محمد العسكري وابن أبي حاتم وأبا العباس الدغولي وعلي [1] بن عبدان وموسى بن العباس الجويني وأبا نعيم عبد الملك بن محمد ابن عدي الجرجاني وغيرهم واستوطن نيسابور وبها مات روى عنه الحاكم أبو عبد الله الحافظ وأبو محمد عبد الواحد بن محمد بن أحمد المنيري وأبو نعيم الحافظ الأصبهاني وأبو حازم عمر بن أحمد بن إبراهيم العبدوي الأعرج وأبو عبد الرحمن السلمي وأبو إبراهيم إسماعيل بن إبراهيم الواعظ وأبو عثمان البحيري [2] وغيرهم أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا إسماعيل بن مسعدة أنا أبو محمد عبد الواحد بن محمد بن أحمد بن جعفر بن منير المنيري البزاز [3] أنا أبو العباس أحمد بن محمد بن عيسى الحافظ المصري نا أبو بكر محمد بن زبان بن حبيب التجيبي نا محمد بن رمح بن المهاجر نا الليث بن سعد نا مالك بن أنس عن الزهري عن عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال من سأله جاره أن يغرز خشبة في جداره فلا يمنعهح [4] ثم قال ما لي أراكم عنها معرضين والله لأرمين بها بين أكتافكم قال محمد بن رمح قال الليث بن سعد هذا أول ما عندنا لمالك وآخره أخبرناه عاليا أبو عبد الله الحسين بن عبد الملك الخلال وأبو العباس أحمد بن الفضل ابن أحمد وأم المجتبى فاطمة بنت ناصر قالوا أنا أبو الطيب عبد الرزاق بن عمر بن شمة [5] أنا أبو بكر بن المقرئ أنا محمد بن زبان وابن قتيبة وإسماعيل بن

[1] كذا وفي تذكرة الحفاظ 3 / 996 " علي بن احمد بن علان المصري " وفي مطبوعة ابن عساكر 7 / 374 " مكي بن عبدان "
[2] ضبطت عن الانساب انظر تذكرة الحفاظ 3 / 996
[3] في المطبوعة: البزار
[4] الحديث في موطا مالك في كتاب الاقضية - القضاة في المرفق حديث رقم 1427 يرواية: عن ابي هريرة أن رسول الله قال: لايمنع احدكم جاره خشبة يغرزها في جداره " ثم يقول أبو هريرة: ما لي أراكم عنها معر ضين
والله لارمين بها أكتافكم
[5] ضبطت عن تبصير المنتبه 2 / 789 وفيه: شمة: بالكسر وقيل بالفتح والميم مفتوحة وذكره
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 5  صفحه : 435
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست