responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 5  صفحه : 196
الحديد وسمع بمصر عبد الغني بن سعيد وكان قد سمع ببلدة أبا العباس بن حمدان نزيل خوارز ومحمد بن علي الحساني [1] وأحمد بن إبراهيم بن حباب [2] الخوارزميين وسمع بخراسان أبا عمرو بن حمدان وأبا أحمد الحافظ وأبا الفضل بن خميرويه الهروي وأبا حاتم محمد بن يعقوب وأبا عبد الرحمن عبد الله بن عمر بن عليك [3] وأبا صخر محمد بن السعدي وعبد الله بن أحمد بن الصديق المروزيين وبشر بن أحمد الإسفرايني وأبا بكر الإسماعيلي الجرجاني وسمع ببغداذ أبا علي بن الصواف وأبا بحر بن كوثر البربهاري [4] ومحمد بن جعفر بن الهيثم البندار وأبا بكر بن مالك القطيعي وأبا محمد بن ماسي وأحمد بن جعفر بن سلم وغيرهم روى عنه أبو عبد الله الصوري وأبو بكر البيهقي وأبو بكر الخطيب وأبو مسعود سليمان بن إبراهيم بن محمد الأصبهاني وأبو إسحاق إبراهيم بن علي بن يوسف الشيرازي الفقيه وعبد العزيز بن أحمد الكتاني وأبو القاسم بن أبي العلاء وأبو المعالي ثابت بن بندار البقال وأبو منصور محمد بن الحسين بن عبد الله البزاز المعروف بابن هريسة وأبو الفضل عيسى بن أحمد الهمذاني [5] وجماعة سواهم أخبرنا أبو عبد الله الفراوي وأبو الحسن عبيد الله بن محمد بن أحمد البيهقي قالا أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو بكر أحمد بن محمد بن غالب الخوارزمي الحافظ ببغداد نا أبو العباس محمد بن أحمد النيسابوري أنا الحسن بن علي نا منجاب بن الحارث نا علي مسهر عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أن الحارث بن هشام سأل النبي (صلى الله عليه وسلم) كيف يأتيك الوحي قال كل ذلك يأتي الملك أحيانا في مثل صلصلة الجرس فيفصم عني وقد وعيت

[1] رسمها غير واضح بالاصل والمثبت عن تاريخ بفداد 4 / 373 وسير أعلام النبلاء 17 / 464
[2] في سير اعلام النبلاء: جناب
[3] عن تاريخ بغداد وبالاصل وم " علك "
[4] بالاصل " البوبهاري " والمثبت عن تاريخ بغداد والضبط والانساب وهذه النسبة الى بربهار وهي الادوية التي تجلب من الهند من الحشيش والعقاقير والفلوس وغيرها
(النساب)
[5] بالاصل " الهمداني " والمثبت عن اللباب
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 5  صفحه : 196
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست