responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 46  صفحه : 481
الحسين بن محمد الرافعي إجازة أنا أحمد بن سعيد بن شاهين أخبرني مصعب بن عبد الله عن عبد الله بن محمد بن عمارة بن القداح قال فولد عوف بن مالك بن الأوس عمرا وأمه مارية بنت ثعلبة بن عمرو بن زيد بن غسان فولد عمرو بن عوف عوفا وثعلبة وحببا ولوذان [1] فمن ولد عوف بن عمرو مالك وفيه العدد وكلفة وحنش [2] فولد مالك بن عوف زيدا وفيهم العدد ومعاوية وعزيزا فولد زيد بن مالك ضبيعة وأمية وعبيدا فمن بني أمية بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو [3] بن عوف عمير [4] وأخبرنا أبو القاسم الواسطي أنا أبو بكر الخطيب أنبأنا الحسين بن محمد الرافعي أنا أحمد بن كامل أنا أحمد بن سعيد أخبرني مصعب [5] عن عبد الله بن محمد بن عمارة قال عمير بن سعد بن شهيد بن قيس بن النعمان بن عمرو بن أمية صحب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ولم يشهد شيئا من المشاهد زاد علي بن إبراهيم عن الخطيب بهذا الإسناد وهو الذي رفع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) كلام الجلاس بن سويد وكان يتيما في حجره وفي رواية الواسطي وشهد فتوح الشام واستعمله عمر بن الخطاب على حمص فلم يزل عليها حتى مات بها وكان من الزهاد [6] الأنصار ثلاثة أبو الدرداء وشداد بن أوس بن ثابت بن أخي حسان بن ثابت بن المنذر وعمير بن سعيد بن شهيد زاد علي بن إبراهيم قال ومنهم سعد بن عبيد بن النعمان بن قيس بن عمرو بن زيد بن أمية يعني ابن زيد شهد بدرا والمشاهد كلها واستشهد يوم جسر أبي عبيد بن مسعود الثقفي بقس الناطف [7] وهو أول

[1] ذكر له ابن حزم في جمهرته ص 332 أربعة أولاد والرابع: وائل
[2] الأصل وم: تقرأ: وحش والمثبت عن ابن حزم
[3] الأصل وم: عمر تصحيف
[4] لم يذكره ابن حزم ص 334 باسم عمير ورد فيه: عويمر
[5] من طريقه: الخبر في تهذيب الكمال 14 / 410 - 411
[6] كذا بالأصل وم: " الزهاد الأنصار " وفي تهذيب الكمال: زهاد الأنصار
[7] تقرأ بالأصل: " نفس الطائف " وللفظتان غير واضحتين في م والصواب ما أثبت
راجع فتوح البلدان للبلاذري ص 294 ومعجم البلدان (الجسر)
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 46  صفحه : 481
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست