responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 43  صفحه : 236
أبو بكر محمد بن سعيد بن إبراهيم الحجري نا أحمد بن عامر بن النعمان بن حماد الأزدي نا علي بن معبد نا أبو يعلى المعلى بن منصور الرازي [1] حدثني أبو سلمة الخشني نا عبد الرحمن بن يزيد بن تميم [2] نا علي بن مسلم الكندي [3] عن أبي صالح الأشعري عن أبي هريرة قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين
5091 - علي بن المسلم بن محمد بن علي أبو الحسن بن أبي الفضل السلمي الفقيه الشافعي الفرضي [4] سمع أبا الحسن بن أبي الحديد وأبا نصر الحسين بن محمد بن طلاب وعبد العزيز بن أحمد الصوفي وأبا القاسم غنائم بن أحمد بن عبيد الله الخياط وأبا الحسن علي بن الخضر بن عبدان وأبا العباس بن قبيس وأبا علي الحسن بن عقيل بن بريش وأبا القاسم بن أبي العلاء وأبا عبد الله بن أبي الحديد ونجاء بن أحمد العطار وأبا الفتح نصر بن إبراهيم المقدسي وأبا نصر الطريثيثي [5] وأبا الفرج الإسفرايني وأبا البركات بن طاوس وجعفر بن أحمد السراج وأبا بكر محمد بن عمر الكرجي وخاله أبا إسحاق بن الشهرزوري وغيرهم وتفقه على القاضي أبي المظفر المروزي وعلى الفقيه أبي الفتح المقدسي وأعاد له الدروس وجالس الشيخ الإمام أبا حامد الفران وسأله من مسائل وبلغني أن الغزالي كان يثني عليه ويصفه بالعلم وقال خلفت بالشام شابا إن

[1] ترجمته في سير أعلام النبلاء 10 / 365
[2] بالأصل: نعيم تصحيف ترجمته في سير أعلام النبلاء 7 / 177 وتهذيب الكمال 11 / 418 طبعة دار الفكر
[3] كذا ورد بالأصل هنا " الكندي " وقد مر أول الترجمة " البكري " وفي تهذيب الكمال في ترجمة عبد الرحمن بن يزيد بن تميم " البكري " أيضا
[4] انظر ترجمته في تبيين كذب المفتري ص 326 طبقات الشافعية الكبرى للسبكي 7 / 235 تاريخ ابن القلانسي ص 424 سير أعلام النبلاء 20 / 31 العبر 4 / 92 شذرات الذهب 4 / 102 طبقات المفسرين للداوودي 1 / 435 ومشيخة ابن عساكر 152 / ب
[5] رسمها مضطرب بالأصل
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 43  صفحه : 236
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست