responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 42  صفحه : 408
بصومه قالوا علي قالت أما إنه أعلم من بقي بالسنة [1] اخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو القاسم بن مسعدة أنا حمزة بن يوسف أنا أبو أحمد [2] نا ابن أبي داود نا هشام بن يونس نا يحيى بن بيان [3] عن سفيان عن جخدب [4] بن جرعب التيمي عن عطاء بن أبي رباح عن عائشة قالت علي بن أبي طالب أعلمكم بالسنة أخبرنا أبو البركات الأنماطي أنا أحمد بن الحسن وأحمد بن الحسن [5] قالا نا عبد الملك بن محمد أنا أبو علي بن الصواف نا محمد بن عثمان بن أبي شيبة نا محمد بن عبد الله بن نمير ومحمد بن يزيد قالا نا يحيى بن يمان عن سفيان عن جخدب [4] بن جرعب التيمي عن عطاء عن عائشة قالت علي أعلم الناس بالسنة قال ونا محمد بن عثمان نا عون بن سلام نا محمد بن أبي حفص عن عمران بن سليمان عن أبي إسحاق السبيعي عن عبيدة قال صحبت عبد الله [6] سنة ثم صحبت عليا فكان فضل ما بينهما في العلم كفضل المهاجر على الأعرابي أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور أنا عيسى بن علي نا عبد الله بن محمد حدثني سويد بن سعيد نا علي بن مسهر عن الأعمش عن أبي سعيد التيمي قال كنا نبيع الثياب على عواتقنا ونحن غلمان في السوق فإذا رأينا عليا قد أقبل قلنا بودشكم [7] فقال علي ما تقولون قيل له يقولون عظيم البطن قال أجل أعلاه علم وأسفله طعام

[1] رواه في الاستيعاب 3 / 40 (هامش الاصابة) وتاريخ الاسلام (الخلفاء الراشدون) ص 638 وتاريخ الخلفاء للسيوطي ص 171
[2] رواه ابن عدي في الكلام في ضعفاء الرجال 7 / 235 في ترجمة يحيى بن اليمان العجلي الكوفي
[3] كذا بالاصل وفي م وابن عدي: (يمان) وهو الصواب ترجمته أيضا في تهذيب التهذيب 11 / 267 طبعة دار الفكر
[4] في ابن عدي: (عن جندب بن حر عن التيمي) وبالاصل: (حجدب عن حدعب) وفي م: جحدب بن جرعب
والمثبت بالخاء المعجمة جخدب عن تبصير المنتبه 1 / 244
[5] الاصل: (أحمد بن الحسين) والتصويب عن م وقد مر السند كثيرا
[6] يعني عبد الله بن مسعود
[7] كذا رسمها بالاصل وم و (ز)
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 42  صفحه : 408
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست