responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 42  صفحه : 202
قالا أنا أبو الحسين ين النقور [1] أنا عيسى بن علي انا عبد بن البغوي نا عبد الرحمن بن صالح الأزدي نا عمرو بن هاشم [2] الجنبي [3] عن محمد بن إسحاق عن أبان بن صالح بن [4] عمير عن الفضل بن معقل عن عبد الله بن نيار عن عمرو بن شأس سمع النبي يقول من اذى عليا قد اذاني أخبرناه أتم من هذا أبو الفتح بن عبد الواحد أنا أبو منصور شجاع بن علي أنا أبو عبد الله العبدي أنا أحمد بن زياد [5] نا عباس بن محمد الجوري نا يعقوب بن إبراهيم بن سعد عن أبيه عن محمد بن إسحاق حدثني أبان بن صالح حدثني الفضل بن معقل عن عبد الله بن نيار الأسلمي عن عمرو بن شاس الأسلمي وكان من أصحاب الحديبية قال خرجت مع علي بن أبي طالب إلى اليمن فجفاني في سفري ذلك فأتيت المدينة فشكوته في المسجد فبلغ ذلك النبي (صلى الله عليه وسلم) فدخلت المسجد ذات غداة ورسول الله (صلى الله عليه وسلم) جالس في أصحابه مادا إلي عينه أي حدد إلي النظر ثم قال أما والله لقد اذيتني قلت أعوذ بالله من أن أؤذيك قال بلى من أذى عليا فقد اذاني ورواه يونس بن بكير فأسقط الفضل من إسناده أخبرناه أبو عبد الله الفراوي أنا أبو بكر البيهقي [6] أنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا نا أبو العباس محمد بن يعقوب ح وأخبرناه أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور أنا أبو طاهر المخلص أنا رضوان بن أحمد قالا أنا أحمد بن عبد الجبار نا يونس بن بكير عن ابن إسحاق حدثني أبان بن صالح عن عبد الله بن نيار [7] الأسلمي عن خاله عمرو بن شاس وفي حديث ابن

[1] أقحم بعدها بالاصل: (أنا عيسى بن النقور)
[2] في م: هشام تصحيف
[3] إعجامها مضطرب بالاصل وم والصواب ما أثبت ترجمته في تهذيب الكمال 14 / 356
[4] الاصل: عن تصحيف والمثبت عن م ترجمته في تهذيب الكمال 1 / 300
[5] أقحم بعدها بالاصل: (نا زياد)
[6] رواه البيهقي في دلائل النبوة 5 / 394 - 395 وانظر البداية والنهاية 5 / 104 و 7 / 346
[7] في دلائل النبوة: عبد الله بن دينار الاسلمي
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 42  صفحه : 202
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست