responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 41  صفحه : 391
عبد الله بن ناجية نا يوسف بن موسى نا أبو أسامة نا سفيان حدثني عبيد الله بن عبد الله [1] يعني ابن موهب حدثني مولى لعلي بن حسين أن قوما دخلوا عليه فأثنوا عليه فقال ويلكم ما أكذبكم وأجرأكم على الله لسنا كما تقولون لنا ولكنا قوم من صالحي قومنا وكفانا أو بحسبنا أن نكون من صالحيهم [2] الصواب [3] ابن عبد الرحمن أنبأنا أبو علي الحداد أنا أبو نعيم الحافظ نا عبد الله بن الحسن بن بندار نا محمد بن إسماعيل الصايغ نا قبيصة نا سفيان عن عبيد الله بن عبد الرحمن بن وهب قال جاء نفر [4] إلى علي بن حسين فأثنوا عليه فقال ما أكذبكم وأجرأكم على الله نحن من صالحي قومنا وحسبنا [5] أن نكون من صالحي قومنا أنبأنا أبو علي المقرئ وأخبرنا [6] أبو محمد بن طاوس عنه أنا أبو نعيم الحافظ نا أبو محمد عبد الله بن جعفر بن أحمد بن فارس نا أبو مسعود أحمد بن الفرات أنا أبو عامر [7] نا سفيان عن عبيد الله بن موهب قال جاء قوم إلى علي بن حسين فأثنوا عليه فقال ما أجرأكم وأكذبكم على الله نحن من صالحي قومنا فحسبنا أن نكون من صالحي قومنا أخبرنا أبو غالب محمد بن الحسن بن علي أنا عبد الله بن الحسن بن محمد أنا عبيد الله بن أحمد بن علي نا داود [8] بن عبد الرحمن بن محمد الكاتب نا أبو سعيد الأشج نا أبو خالد عن يحيى بن سعيد قال سمعت علي بن حسين يقول يا أهل العراق أحبونا بحب الإسلام فوالله ما زال حبكم بنا حتى صار سبة (9)

[1] كذا بالاصل وم و " ز " وهو تصحيف وسينبه المصنف في آخر الخبر إلى أن أن الصواب: ابن عبد الرحمن انظر ترجمته في تهذيب الكمال 12 / 220
[2] الاصل: صالحهم تصحيف والتصويب عن م و " ز "
[3] بياض بالاصل وم والمثبت عن " ز "
[4] بياض بالاصل ثم كلمة هؤلاء وفي م: بياض من بعد قوله: الرحمن والمثبت عن " ز "
[5] - () مكانها بياض في م
[6] كتب فوقها في " ز ": " ح " بحرف صغير
[7] الاصل: إبراهيم والمثبت عن م و " ز "
[8] كذا بالاصل وفي م و " ز ": يزداذ
(9) سقطت من الاصل وم واستدركت عن " ز "
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 41  صفحه : 391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست