responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 41  صفحه : 314
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ثلاثة لا تقبل لهم صلاة ولا يصعد لهم إلى الله حسنة السكران حتى يصحوا والمرأة الساخط عليها زوجها [1] والعبد الآبق حتى يرجع فيضع يداه على يد مواليه

[8278] قرأت [1] على أبي عبد الله الخلال (3) عن سعيد بن أبي سعيد أنا أبو الحسن علي بن الحسن بن بندار قال سمعت أبا بكر محمد بن داود الرقي بدمشق يقول سمعت أبا بكر بن إسماعيل الفرغاني يقول قال رجل من الجهلة لبعض المتصوفة أين هو قال لعنك الله أتطلب مع العين الأثر هو أجل من أن يخفى وأعز من أن يرى قرأت علي أبي [4] القاسم زاهر بن طاهر عن أبي بكر البيهقي أنا أبو عبد الله الحافظ قال علي بن الحسن بن المثنى العنبري أبو الحسن الصوفي وكان له بيان ولسان في علوم الحقائق سكن نيسابور غير مرة آخرها سنة ثلاث وستين وثلاثمائة سمع أبا نعيم وأقرانه وكتب بالعراق والشام ومصر وذكر أبو الفضل محمد بن طاهر المقدسي الحافظ في كتاب تكملة الكامل في معرفة الضعفاء قال علي بن الحسن بن بندار بن محمد بن المثنى العنبري الصوفي الطبري أبو الحسن قال الإدريسي قدم علينا سمرقند في سنة نيف وخمسين وثلاثمائة وحدث بها عن أبيه

[1] الى هنا ينتهي الخرم في " ز " والذي بدا بعد نهاية الجزء الخامس والاربعين بعد الثلثمائة وذكره ما عورض به من السماعات
وفي بداية الجزء السادس والاربعين كتب فيها
الجزء السادس والاربعون بعد الثلثمائة من كتاب تاريخ مدينة دمشق حماها الله وذكر فضلها وتسمية من حلها من الاماول أو اجتاز بنواحيها من وارديها واهلها تصنيف الامام الحافظ ابي القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله الشافعي رحمه الله
سماع ولده القاسم علي بن الحسن بن هبة الله واجتاز له من بعض شيوخ ابيه رحمهم الله
بسم الله الر حمن الر حيم خرم بالاصل (انسحب هذا الخرم من نهاية الجزء الخامس والاربعين والثلثمائة الى هنا) (2) بالاصل: اخبرنا علي بن عبد الله تصحيف والتصويب عن " ز " (3) في " ز ": الحافظ
[4] - () الاصل: " انبانا علي بن القاسم " قومنا السند عن " ز "
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 41  صفحه : 314
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست