responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 36  صفحه : 421
أخبرنا أبو الحسن بن قبيس [1] نا وأبو منصور بن خيرون أنا أبو بكر الخطيب [2] أنا أبو الحسن محمد بن عبد الواحد وأبو حامد أحمد بن محمد بن أبي عمرو الاستوائي قالا [3] أنا علي بن عمر الحافظ نا الحسن بن إبراهيم بن عبد المجيد أنا ح وأناه [4] عاليا أبو بكر وجيه بن طاهر أنا أبو صالح أحمد بن عبد الملك أنا أبو الحسن بن السقا نا محمد بن يعقوب نا العباس بن محمد قال سمعت يحيى بن معين يقول عبد القدوس يعني ابن حبيب زاد وجيه شامي وقالوا ضعيف قال يحيى قال حجاج الأعور رأيت عبد القدوس في زمن أبي جعفر على باب مدينة أبي جعفر وهو مغلق وكان لا يفتح حتى يصبح الناس جدا فجاء رجل إلى عبد القدوس وهو واقف بباب المدينة فقال له أصلحك الله الحديث الذي حدثت به أعده علي أو نحو هذا من الكلام قاله [5] يحيى فقال لا تتخذوا [6] شيئا فيه الروح غرضا فقال له الرجل أي شئ يعني بهذا فقال له عبد القدوس هو الرجل يخرج من داره شبيه القسطرون قلت ليحيى ما تعني بهذا قال أهل الشام يسمون الروشن والكنيف إلى خارج القسطرون قال الخطيب صحف فيه عبد القدوس وفسر تصحيفة لأن الحديث لا تتخذوا شيئا فيه الروح بضم الراء غرضا بالغين المعجمة [7] أخبرنا أبو الحسن بن قبيس نا وأبو منصور بن خيرون أنا أبو بكر الخطيب [8] ح وأخبرنا الأنماطي أنا محمد بن المظفر بن بكران قالا أنا العتيقي أنا يوسف بن أحمد الصيدلاني بمكة نا محمد بن عمرو العقيلي [9] نا محمد بن زكريا البلخي نا سعيد بن يعقوب الطالقاني قال سمعت

[1] في م: قيس تصحيف
[2] تاريخ بغداد 11 / 126
[3] بالاصل: قال والمثبت عن م وتاريخ بغداد
[4] في م: وأنبأنا وسقط منها " ح " حرف التحويل
[5] بالاصل قال له " ت حريف والصواب عن م وتاريخ بغداد
[6] - () الاصل وم وصحيح مسلم (كتاب الصيد) رقم 6957، وفي تاريخ بغداد هنا: " تتحروا "
وفسروه: إي لا تتخذوا الحيوان الحي غرضا ترمون إليه كالغرض من الجلود وغيرها
[7] بالاصل وم وردت اللفظة: غرضا لكن الذي في تاريخ بغداد: عرضا
[8] تاريخ بغداد 11 / 126
[9] الضعفاء الكبير للعقيلي 3 / 97
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 36  صفحه : 421
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست