responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 36  صفحه : 177
كتب عني ثلاثة لا أبالي ألا يكتب عني غيرهم كتب عني ابن الشاذكوني [1] وهو من أحفظ الناس وكتب عني يحيى بن معين وهو من أعرف الناس بالرجال وكتب عني أحمد بن حنبل وهو من أزهد الناس أخبرنا أبو القاسم زاهر بن طاهر وأخوه أبو بكر وجيه المعدلان وأبو الفتوح عبد الوهاب بن الشاه بن أحمد الشاذياخي [2] أبو حامد أحمد بن الحسن بن محمد الأزهري أنا أبو محمد الحسن بن أحمد بن محمد المخلدي أنا أبو بكر عبد الله بن محمد بن مسلم الإسفرايني قال سمعت الحسن بن سفيان يقول [3] سمعت فياض يعني ابن زهير النسائي يقول تشفعنا بامرأة عبد الرزاق على عبد الرزاق فدخلنا على عبد الرزاق فقال هاتوا تشفعتم [4] إلي بمن يتقلب علي في فراشي ثم أنشأ يقول ليس الشفيع الذي يأتيك متزرا * مثل الشفيع الذي يأتيك عريانا أخبرنا أبو غالب أحمد بن الحسن أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو الفضل الزهري نا محمد بن هارون بن حميد نا عبد الرحمن بن بشر بن الحكم قال سمعت عبد الرزاق إذا رد عليه الرجل في المجلس مرات قال قال عمرو بن معدي كرب إذا لم تستطع أمرا فدعه * وجاوزه إلى ما تستطيع حدثني أبو الخير صالح بن إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الخوارزمي الكلابي الصوفي بدمشق أنا أبو فراس اسامة بن عبد الوارث بن محمد بن عبد المنعم الأسدي الأبهري أخبرنا والدي أبو المكارم عبد الوارث بن محمد نا أبو الحسين محمد بن الحسين بن علي بن الترجمان بغزة نا أبو الفتح محمد بن أحمد بن محمد بن علي الأنباري قال سمعت أبا بكر محمد بن عبد الله بن عمر بن المعمر يقول سمعت أحمد بن الحسن الخلال يقول أتينا في الرحلة جماعة مسافرين إلى عبد الرزاق بن همام بصنعاء فامتنع أن يحدثنا

[1] هو سليمان بن داود الشاذكوني أبو أيوب ترجمته في سير أعلام النبلاء 10 / 679
[2] إعجامها ناقص بالاصل ترجمته في سير الاعلام 20 / 35 وقارن مع المشيخة 131 / أ
[3] من طريقه الخبر والشعر رواه الذهبي في سير أعلام النبلاء 9 / 567
[4] بالاصل: " تسفعتهم " والصواب عن سير أعلام النبلاء
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 36  صفحه : 177
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست