responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 36  صفحه : 149
أخبرناه أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو طاهر بن أبي الصقر أنا أبو عبد الله محمد بن الحسين بن يوسف الصنعاني أنا محمد بن أحمد بن عبد الله نا إسحاق بن إبراهيم بن عباد الدبري أنا عبد الرزاق بن همام [1] عن معمر عن همام بن منبه قال سمعت أبا هريرة يقول قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لا يبولن أحدكم في الماء الدائم الذي لا يجري ثم يتوضأ منه قال لنا أبو محمد بن الأكفاني سنة ثلاث وثمانين وأربعمائة فيها توفي أبو بكر عبد الرزاق بن عمر الشاشي المقرئ بدمشق يوم الخمسين الثالث من جمادى الآخرة وهكذا ذكر أبو محمد بن صابر
4034 - عبد الرزاق بن عمر بن مسلم العابد الدمشقي [2] روى عن مدرك بن أبي سعيد [3] ومحمد بن عيسى بن سميع ومبشر بن إسماعيل روى عنه مروان الطاطري وأبو حاتم الرازي وابن ابنه أحمد بن عبد الله بن عبد الرزاق وأبو زرعة الدمشقي وعمه [4] إبراهيم بن عبد الله بن صفوان أخبرنا أبو الحسن الفرضي نا عبد العزيز الصوفي أنا أبو محمد بن أبي نصر أنا أبو الميمون نا أبو زرعة حدثني عبد الرزاق بن عمر بن مسلم نا مدرك بن أبي سعد عن يونس بن ميسرة بن حلبس عن أم الدرداء عن أبي الدرداء قال ما من عبد يقول حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم سبع مرات صادقا كان بها أو كاذبا إلا كفاه الله ما همه أخبرنا أبو الحسن أيضا نا عبد العزيز أنا تمام بن محمد أخبرني أبو زرعة وأبو بكر ابنا عبيد الله بن أبي دجانة قالا نا محمود بن أبي زرعة نا إبراهيم بن عبد الله بن صفوان نا عبد الرزاق بن عمر نا أبو سعد مدرك بن أبي سعد الفزاري عن يونس بن ميسرة بن حلبس عن أم الدرداء قال سمعت أبا الدرداء يقول

[1] في المصنف: الجامع لعبد الرزاق 1 / 89 رقم 299
[2] ترجمته في ميزان الاعتدال 2 / 609 وتهذيب الكمال / 445 وتهذيب التهذيب 3 / 443
[3] في المصادر السابقة: " سعد " وسيأتي في الخبر التالي سعد
[4] يعني عم أبي أزرعة عبد الرحمن بن عمرو الدمشقي كما يفهم من عبارة تهذيب الكمال 11 / 445
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 36  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست