responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 36  صفحه : 10
أحمد [1] أنا أحمد بن محمد بن عمر أنا أبو بكر بن أبي الدنيا [2] ح وأنبأنا أبو طالب بن يوسف وأبو نصر بن البنا قالا قرئ على أبي محمد الجوهري عن أبي عمر [3] بن حيوية أنا أحمد بن معروف نا الحسين بن الفهم قالا نا محمد بن سعد قال [4] في الطبقة الثانية من أهل البصرة: عبد الرحمن بن أبي بكرة أنتهت رواية ابن أبي الدنيا وزاد ابن الفهم وهو أول مولود ولد بالبصرة فنحروا يومئذ جزورا وهم بالخريبة [5] فأطعم أهل البصرة فكفتهم وكانوا قدر ثلاثمائة وكان ثقة له أحاديث ورواية وأم عبد الرحمن هولة بنت غليط من بني عجل وتوفي عبد الرحمن وله عقب أنبأنا أبو الغنائم محمد بن علي ثم حدثنا أبو الفضل بن ناصر أنا أحمد بن الحسن والمبارك بن عبد الجبار ومحمد بن علي واللفظ له قالوا أنا أبو أحمد زاد أحمد وأبو الحسين الأصبهاني قالا أنا أحمد بن عبدان أنا محمد بن سهل أنا محمد بن إسماعيل قال [6] عبد الرحمن بن أبي بكرة الثقفي وهو ابن نفيع البصري أبو بحر سمع أباه وعليا سمع منه محمد بن سيرين وأبو بشر وعبد الملك بن عمير وعلي بن زيد قال محمد بن عقبه نا يحيى بن ميسرة العقيلي نا العقيلي هو [7] عون كان عبد الرحمن بن أبي بكرة أول مولود بالبصرة قرأت على أبي الفضل بن ناصر عن جعفر بن يحيى أنا أبو نصر الوائلي أنا الخصيب بن عبد الله أخبرني عبد الكريم بن أبي عبد الرحمن أخبرني أبي قال أبو حاتم عبد الرحمن بن أبي بكرة

(1) " بن أحمد " ليس في م
[2] الخبر برواية ابن أبي الدنيا ليس في الطبقات الكبرى المطبوع لابن سعد
[3] بالاصل: عمرو تصحيف والصواب عن م وهو محمد بن العباس الخزاز ترجمته في سير أعلام النبلاء 16 / 409
[4] طبقات ابن سعد 7 / 190
[5] الخريبة: موضع بالبصرة
[6] التاريخ الكبير 3 / 1 / 260
[7] كذا بالاصل وم: " نا العقيلي هو عون " وفي التاريخ الكبير " ثنا ابن عون " وهو الصواب وهو عبد الله بن عون وهو يروي عن عبد الرحمن بن أبي بكرة انظر ترجمته في تهذيب الكمال 10 / 395 وليس في عامود نسبه " العقيلي "
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 36  صفحه : 10
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست