responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 29  صفحه : 15
سراقة بن المعتمر بن أنس بن أداة [1] بن رياح [2] بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي وأمه بنت عبد الله بن عمير بن أهيب بن حذافة بن جمح قال محمد بن إسحاق وحده وشهد عبد الله بن سراقة بدرا مع أخيه عمرو بن سراقة وقال موسى بن عقبة وأبو معشر ومحمد بن عمر لم يشهد عبد الله بن سراقة بدرا ولكنه شهد أحدا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال محمد (3) بن إسحاق وتوفي عبد الله بن سراقة وليس له عقب أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الفضل عمر بن عبيد الله البقال أنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عمر المقرئ أنا إبراهيم بن أحمد بن الحسن القرميسيني أنا إبراهيم بن أبي أمية قال سمعت نوح بن حبيب القرميسيني يقول عبد الله بن سراقة الذي روى عنه عبد الله بن شقيق هو سراقة بن المعتمر بن أنس بن أداة بن رياح بن رزاح بن عدي بن كعب كذا قال أنبأنا أبو الغنائم محمد بن علي ثم حدثنا أبو الفضل بن ناصر نا أحمد بن الحسن والمبارك بن عبد الجبار ومحمد بن علي واللفظ له قالوا أنا أبو أحمد زاد أحمد ومحمد بن الحسن قالا أنا أحمد بن عبدان أنا محمد بن سهل أنا محمد بن إسماعيل [4] قال في حرف السين في آباء من يسمى عبد الله بعد إفراده ذكر الصحابة في باب على حدة عبد الله بن سراقة عن أبي عبيدة بن الجراح قال سمعت النبي (صلى الله عليه وسلم) يقول إنه [5] لم يكن نبي بعد نوح إلا أنذر الدجال قومه قاله موسى عن حماد بن سلمة [6] عن عبد الله بن شقيق عن عبد الله بن سراقة لا يعرف له سماع من أبي عبيدة فلو كان ابن سراقة هذا عند البخاري هو العدوي لم يقل لا يعرف له سماع من

[1] في ابن سعد: أذاة
[2] بالأصل وم: " ومحمد " الواو مقحمة حذفناها انظر سيرة ابن هشام 2 / 340 وتهذيب الكمال 10 / 169 - 170
[4] التاريخ الكبير للبخاري 3 / 1 / 97 وتهذيب الكمال 10 / 170 نقلا عن البخاري
[5] سقطت اللفظة من البخاري وهي مثبتة في م وفي تهذيب الكمال نقلا عن البخاري
[6] بعده عند البخاري: عن خالد
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 29  صفحه : 15
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست