responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 28  صفحه : 104
خالد عن قيس بن أبي حازم قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لعبد الله بن رواحة انزل فحرك بنا الركاب فقال رسول الله لقد تركت قولي فقال له عمر اسمع وأطع قال فنزل فقال * تالله لولا الله ما اهتدينا * وما تصدقنا وما صلينا [1] فأنزلن سكينة علينا * وثبت الأقدام إن لاقينا إن الذين كفروا بغوا علينا [2] * وان يريدوا فتنة أبينا * رواه غيره عن إسماعيل عن قيس عن عمر أخبرنا أبو الحسن علي بن عبيد الله بن نصر أنا أبو جعفر بن المسلمة أنا أبو طاهر المخلص نا يحيى بن محمد بن صاعد نا محمد بن يحيى بن كثير الحراني بحران نا محمد بن موسى بن أعين نا عبد الله بن ادريس عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس قال قال عمر بن الخطاب قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لعبد الله بن رواحة لو حركت بنا الركاب فقال لقد تركت قولي فقال له عمر اسمع وأطع فقال * اللهم لولا انت ما اهتدينا * ولا تصدقنا ولا صلينا فأنزلن سكينة علينا * وثبت الأقدام إن لاقينا * فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) اللهم ارحمه فقال عمر وجبت أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد الخطيب أنا أبو منصور النهاوندي أنا أبو العباس النهاوندي أنا أبو القاسم بن الاشقر نا محمد بن إسماعيل حدثني عبد الله يعني ابن صالح حدثني الليث ح وأخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو بكر محمد بن هبة الله وأبو سعد محمد بن علي بن محمد الرستمي ح وأخبرنا أبو القاسم الشحامي أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو الحسين بن الفضل أنا عبد الله بن جعفر نا يعقوب بن سفيان [3] نا أبو صالح [4] وابن بكير [5] قالا ثنا

[1] الخبر في سير أعلام النبلاء 1 / 236 وفيها الشطران الأول والثاني فقط
[2] كذا بالأصل
[3] الخبر والشعر في المعرفة والتاريخ ليعقوب الفسوي 3 / 259 والسنن الكبرى لأبي بكر البيهقي 10 / 239
[4] هو أبو صالح عبد الله بن صالح بن محمد بن مسلم الجهني ترجمته في تهذيب الكمال 10 / 218
[5] هو يحيى بن عبد الله بن بكير أبو زكريا المصري ترجمته في تهذيب الكمال 20 / 136
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 28  صفحه : 104
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست