إبراهيم بن ملاس يقول سمعت عبد الرحمن بن إسماعيل [1] بن عبيد الله بن أبي المهاجر قال كان [2] خارج باب الساعات صخرة يوضع عليها القربان فما تقرب [3] منه جاءت نار فأخذته وما لم يتقبل بقي على حاله صوابه يحيى بن إسماعيل أخبرنا أبو الفضائل ناصر بن محمود أنبأنا علي بن أحمد أنبأنا علي بن محمد أنبأنا أبو الحسين عبد الوهاب بن جعفر أنبأنا ابن فضالة أنبأنا أبو بكر بن معاذ وهو محمد بن عبد الله أنبأنا هشام بن عمار أنبأنا الحسن بن يحيى الخشني [4] أن النبي (صلى الله عليه وسلم) ليلة أسري به [5] صلى في موضع مسجد دمشق هذا منقطع أخبرنا أبو محمد هبة الله بن الأكفاني وعبد الكريم السلمي قالا أنبأنا عبد العزيز التميمي أنا تمام بن محمد وعبد الوهاب بن جعفر المدائني [6] قالا أنبأنا أبو الحارث أحمد بن محمد قال تمام وأخبرني أبو إسحاق بن سنان إجازة أنبأنا ابن المعلى أخبرني صفوان بن صالح أنبأنا عبد الخالق بن زيد يعني ابن واقد عن أبيه عن عطية [7] بن قيس الكلابي قال قال كعب الأحبار ليبنين في دمشق مسجد يبقى بعد خراب الدنيا أربعين عاما قرأت على أبي محمد عبد الكريم بن حمزة عن عبد العزيز بن أحمد أنبأنا [1] في المطبوعة: عن عبد الله بن أبي المهاجر [2] زيادة عن مختصر بن منظور 1 / 255 [3] في مختصر ابن منظور وخع: تقبل [4] الخشني ضبطت عن تقريب التهذيب هذه النسبة إلى خشين بن النمر كما في المغني وبالاصل وخع: " الخشي " تحريف [5] عن مختصر ابن منظور وبالاصل: بي [6] الاصل وخع وفي المطبوعة: الميداني [7] بالاصل وخع " عكية " تحريف والمثبت عن تقريب التهذيب وقيل الكلاعي بالعين المهلمة بدل الموحدة
(في الكلابي)