responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 18  صفحه : 260
تلك الليلة إلى نصف ساقي كذا في هذه وهو أخو عبد الحميد والصواب سودة بنت عبد الله أخبرنا أبو غالب وأبو عبد الله قالا أنا أبو سعد محمد بن الحسين بن عبد الله بن أبي علاثة قال قرئ على أبي طاهر المخلص أنبأنا أبو القاسم البغوي ثنا عبد الأعلى بن حماد النرسي نا حماد بن سلمة عن داود بنابي هند عن رياح بن عبيدة أن أبان بن عثمان حدث عن عمر بن عبد العزيز أن عمر بن الخطاب كان لا يورث الحملاء [1] قرأت على أبي غالب بن البنا عن عبد الملك بن عمر بن خلف الرزاز أخبرني أبو عبد الله البلخي أنا أبو الحسين بن الطيوري أنا عبد الملك بن عمر أنا أبو حفص بن شاهين ثنا محمد بن مخلد قال وأنا أبو الحسين أنا أبو الحسين أنا أبو الحسين العتيقي أنا عثمان بن محمد بن أحمد المخرمي نا إسماعيل الصفار قال نا عباس الدوري نا أبو بكر بن أبي الأسود ثنا عمر بن حفص العقيلي عن رياح بن عبيدة أنه اشترى لعمر بن عبد العزيز إنبجانيا بثلاثين درهما قال ورأيت أبا العلاء يقرأ في مصحف ضخم ورأيت عبد الله بن شقيق له وفرة أبيض الرأس واللحية ولا أعلم إلا مقرونا وكان عبد الله بن شقيق بالحفير ورأيت عبد الله بن شقيق يصلي الضحى أخبرنا أبو البركات الأنماطي وأبو العز ثابت بن منصور قالا أنا أبو طاهر أحمد بن الحسن زاد أبو البركات وأبو الفضل بن خيرون قالا أنا محمد بن الحسن بن أحمد أنا محمد بن أحمد بن إسحاق أنا أبو حفص عمر بن أحمد نا خليفة بن خياط [2] قال في الطبقة الخامسة من أهل البصرة رياح بن عبيدة مولى ابن واهلة [3] أنبأنا أبو الغنائم الكوفي الحافظ ثم حدثنا [4] أبو الفضل محمد بن ناصر [4] أنا

[1] الحملاء جمع حميل وهو الذى يحمل من بلاده صغيرا إلى بلاد الاسلام ووقيل هو المحمول النسب وذلك أن يقول الرجل لانسان: هذا أخي أو ابني ليزوي ميراثه عن مواليه (النهاية: حمل)
[2] طبقات خليفة بن خياط ص 371 برقم 1800
[3] كذا بالاصل وفي طبقات خليفة: " من موالي بني وائل من باهلة " وهو الظاهر
[4] ما بين الرقمين كرر بالاصل
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 18  صفحه : 260
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست