responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 14  صفحه : 149
دعوا له قال فاستمثل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال عفان قال وهيب فاستقبل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أمام القوم وحسين مع غلمان يلعب فأراد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أن يأخذه قال فطفق الصبي يفر ها هنا مرة وها هنا مرة فجعل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يضاحكه حتى أخذه قال فوضع إحدى يديه تحت قفاه والأخرى تحت ذقنه فوضع فاه على فيه فقبله وقال حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا حسين سبطا من الأسباط أخبرناه عاليا أبو بكر محمد بن الحسين وأبو العباس أحمد بن محمد بن أبي سعيد قالا نا أبو الحسين بن المهتدي أنا أبو بكر محمد بن يوسف بن محمد العلاف نا أبو القاسم البغوي نا عبد الله بن عون الخراز نا إسماعيل بن عياش نا عبد الله بن عثمان بن خيثم عن سعيد بن أبي راشد عن يعلى قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حسين سبط من الأسباط من أحبني فليحب حسينا أخبرناه أبو يعقوب يوسف بن أيوب الهمداني نا أبو الحسين محمد بن علي بن المهتدي بالله ح وأخبرناه أبو غالب بن البنا أنا عبد الصمد بن علي قالا أنا عبيد الله بن محمد نا عبد الله بن محمد نا عبد الله بن عون الخراز نا إسماعيل بن عياش أخبرني عبد الله بن عثمان بن خيثم عن سعيد بن أبي راشد زاد أبو الحسين عن يعلى قال جاء الحسن والحسين يسعيان إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فأخذ أحدهما فضمه إلى إبطه وأخذ الآخر فضمه إلى إبطه الآخر وقال هذان ريحانتاي من الدنيا من أحبني فليحبهما ثم قال الولد مجبنة مبخلة مجهلة وسقط من رواية عبد الصمد يعلى بن مرة ولا بد منه وتابعه داود بن رشيد وسعيد بن منصور عن إسماعيل بن عياش وقالا ابن راشد

(1) هذه اللفظة سقطت من المسند
(2) كذا بالاصل هنا وتقدم في الحديث السابق " خيثم " وفي سير الاعلام 3 / 283 " خثيم "
(3) سقطت من الاصل وزيادتها لازمة
(4) بالاصل " الحراز " والصواب ما أثبت
(5) بالاصل " ريحانتان " والصواب مما سبق من روايات
(6) يعني سعيد بن راشد بدلا من سعيد بن أبي راشد
وبهذه الرواية نقله الذهبي في سير الاعلام 3 / 283
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 14  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست