responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 12  صفحه : 303
احمد بن الوليد قال لما ولي مروان بن محمد ولى يعني غزو البحر تركه ابن يزيد العاملي فعزله [1] بغتة وجلد ثم ولي من بعده معن بن سالم العاملي ثم ولى مكانه حذيفة بن سعيد السلامي ثم ولي من بعده الحارث بن سليمان العيشي
1233 - حرام [2] بن حكيم بن خالد بن سعد بن حكيم الأنصاري [3] ويقال العبشمي ويقال هو حرام بن معاوية من أهل دمشق روى عن عمه [4] عبد الله بن سعد ولعمه صحبة وعن أبي هريرة وأبي ذر الغفاري وانس بن مالك ومحمود بن ربيعة وأبي [5] مسلم الخولاني روى عنه العلاء بن الحارث وزيد بن واقد وعبد الله بن العلاء بن زبر وبشر بن العلاء ومحمد بن عبد الله بن مهاجر الشعيثي وزيد بن رفيع وعتبة بن أبي حكيم انتهى اخبرنا أبو القاسم على بن إبراهيم أنبأنا أبو القاسم بن الفرات أنبأنا عبد الوهاب بن الحسن نبأنا احمد بن عمير نبأنا محمد بن إسماعيل بن علية نبأنا عبد الرحمن بن مهدي نبأنا معاوية بن صالح عن العلاء بن الحارث عن حرام عن عمه عبد الله بن سعد قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة في بيتي والصلاة في المسجد فقال لقد ترى ما اقرب بيتي من المسجد ولان اصلي في بيتي احب الي من أن اصلي في المسجد إلا أن تكون صلاة مكتوبة انتهى

[2960] اخبرنا أبو علي الحداد في كتابه ثم اخبرني أبو مسعود الاصبهاني أنبأنا أبو نعيم الحافظ حدثنا سليمان بن احمد أنبأنا عبد الله بن محمد بن سعيد بن أبي مريم نبأنا عمرو بن أبي سلمة التنيسي [6] نبأنا صدقة بن عبد الله حدثني زيد بن واقد عن

[1] رسمها غير واضح بالاصل ولعل الصواب ما أثبت
[2] بالاصل " حزام " بالزاي والصواب حكيم بفتح الحاء والراء المهملتين
وقد صححت أينما وقعت في الترجمة
[3] ترجمته في تهذيب التهذيب 1 / 456 وميزان الاعتدال 1 / 467
[4] هو عم أبيه كما يوضح عمود نسب حرام وفي الاصابة: قيل إنه عبد الله بن خالد بن سعد
[5] بالاصل " وأبو "
[6] رسمها غير واضح وتقرأ " النيسي " والصواب ما أثبت انظر ترجمته في سير أعلام النبلاء 10 / 213
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 12  صفحه : 303
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست