responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 12  صفحه : 107
نبأنا خليفة بن خياط قال ومن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان ثم من بني سليم من بني تميم بن بهز بن امرئ القيس بن بهثة بن سليم انتهى أخبرنا أبو بكر اللفتواني أنبأنا أبو عمرو بن مندة أنبأنا الحسن بن محمد بن الحسين بن محمد بن يوسف أنبأنا أحمد بن محمد بن عمر أنبأنا أبو بكر بن أبي الدنيا أنبأنا محمد بن سعد قال في الطبقة الثالثة الحجاج بن علاط السلمي قدم على النبي (صلى الله عليه وسلم) وهو بخيبر وكان في بعض غاراته فأسلم وسكن المدينة ببني أمية بن زيد [1] وبنى بها دارا ومسجدا أنبأنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنبأنا أبو محمد الجوهري أنبأنا أبو عمر بن حيوية [2] أنبأنا أحمد بن معروف أنبأنا الحسين بن محمد بن الفهم حدثنا محمد بن سعد قال الحجاج بن علاط بن خالد بن ثويرة بن خنثر بن هلال بن عبد بن ظفر بن سعد بن عمرو بن بهز بن امرئ القيس بن بهثة بن سليم وكان صاحب غارات في الجاهلية فجمع في بعض غاراته [3] وحضر مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) خيبر وكان مكثرا له مال معادن الذهب التي بأرض بني سليم فقال يا رسول الله ائذن لي حتى أذهب فآخذ مالي عند امرأتي فإنها إن علمت بإسلامي لم أجد منه شيئا وكانت امرأته أم شيبة بنت عمير بن هاشم أخت مصعب بن عمير العبدري فأذن له فذكر الحديث قال محمد بن عمر هاجر الحجاج بن علاط وسكن المدينة ببني أمية بن زيد وبنى بها دارا ومسجدا يعرف به وهو أبو نصر بن حجاج وله حديث [4] انتهى أخبرنا أبو محمد بن الآبنوسي في كتابه وأخبرنا أبو الفضل بن نصر عنه أنبأنا أبو محمد بن الجوهري أنبأنا أبو الحسين بن المظفر أنبأنا أحمد بن علي بن الحسين أنبأنا أحمد بن عبد الله بن البرقي قال ومن سليم بن منصور بن عكرمة بن

[1] الزيادة عن ابن سعد 4 / 271
[2] ما بين معكوفتين سقط من الأصل واستدرك قياسا إلى سند مماثل
[3] مطموس بالأصل حوالى سطر ولم نجد الخبر في ترجمته في ابن سعد 4 / 269 فثمة قسم منها ما قص في الطبقات المطبوع
[4] انظر طبقات ابن سعد 4 / 271
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 12  صفحه : 107
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست