responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 11  صفحه : 6
المخلص أخبرنا أبو محمد عبيد الله بن عبد الرحمن السكري حدثنا أحمد بن يوسف بن خالد التغلبي حدثنا صفوان بن صالح حدثنا الوليد بن لهيعة عن أبي زرعة عن سهل بن سعد الساعدي أنه سمعه يقول قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لا تسبوا تبعا فإنه قد كان أسلم

[2691] ح أخبرنا أبو القاسم علي بن إبراهيم وأبو الحسن علي بن أحمد قالا حدثنا وأبو منصور بن زريق قال أخبرنا أبو بكر الخطيب أخبرنا طلحة بن علي بن الصقر الكناني حدثنا أحمد بن يوسف بن خلاد حدثنا محمد بن محمد بن صديق أبو حامد البلخي حدثنا أحمد بن القاسم بن أبي برة حدثنا مؤمل بن إسماعيل عن سفيان الثوري عن سماك عن عكرمة عن ابن عباس قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لا تسبوا تبعا فإنه قد أسلم رواه غيره عن عكرمة فلم يرفعه

[2692] ح أخبرناه أبو القاسم بن السمرقندي أخبرنا أبو الحسين بن النقور أخبرنا أبو طاهر المخلص أخبرنا رضوان بن أحمد بن جالينوس أخبرنا أحمد بن عبد الجبار حدثنا يونس بن بكير عن زكريا بن يحيى المدني حدثنا عكرمة قال سمعت ابن عباس يقول لا يشتبهن عليكم أمر تبع فإنه كان مسلما أنبأنا أبو القاسم علي بن إبراهيم وأبو الحسن الموازيني قالا أخبرنا أبو الحسن بن أبي الحديد أخبرنا جدي أبو بكر أخبرنا محمد بن يوسف الهروي أخبرنا محمد بن حماد أخبرنا عبد الرزاق أخبرنا عمران أبو الهزيل أخبرني تميم بن عبد الرحمن قال قال لي عطاء بن أبي رباح أتسبون تبعا يا تميم قلت نعم قال فلا تسبوه فإن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قد نهى عن سبه

[2693] ح قال وأخبرنا عبد الرزاق أخبرنا بكار بن عبد الله قال سمعت وهب بن منبه يقول نهى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الناس عن سب أسعد وهو تبع قلنا يا أبا عبد الله وما كان أسعد قال كان على دين إبراهيم (صلى الله عليه وسلم) وكان إبراهيم يصلي كل يوم صلاة ولم تكن شريعة قال وأخبرنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن قتادة في قوله تبارك وتعالى " قوم " تبع [1] أن عائشة أم المؤمنين قالت كان تبع رجلا صالحا قال كعب ذم الله قومه ولم يذمه

[1] سورة الدخان الآية: 37
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 11  صفحه : 6
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست