responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 10  صفحه : 39
وأخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا أبو القاسم عمربن الحسين بن إبراهيم بن محمد بن الخفاف قراءة عليه سنة سبع وأربعين وأربعمائة أنا أبو حفص عمر بن محمد بن علي بن الزيات حدثنا أبو الفضل محمد بن علي بن حرب الرقي القاضي حدثنا أيوب بن محمد الوراق حدثنا مروان بن معاوية الفزاري حدثنا سفيان بن زياد عن فاتك بن فضالة عن أيمن بن خريم الأسدي قال قام رسول الله (صلى الله عليه وسلم) خطيبا فقال يا أيها الناس عدلت شهادة الزور إشراكا بالله عز وجل وعدلت شهادة الزور إشراكا [1] بالله عز وجل وعدلت شهادة الزور إشراكا [2] بالله عز وجل

[2479] حتى قالها ثلاثا ثم قرأ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) " فاجتنبوا الرجس من الأوثان واجتنبوا قول الزور " هكذا رواه مروان الفزاري وخالفه محمد ويعلى ابنا عبيد فروياه عن سفيان بن زياد عن أبيه عن حبيب بن النعمان عن خريم بن فاتك فأما حديث محمد فأخبرناه أبو عبد الله الفراوي [3] وأبو القاسم الشحامي قالا أنا أبو عبد الله الحافظ حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب حدثنا أحمد بن حازم بن أبي غرزة حدثنا محمد ويعلى ابنا [4] عبيد عن سفيان بن محمد العصفري عن أبيه عن حبيب بن النعمان الأسدي عن خريم بن فاتك زاد الشحامي الأسدي قال صلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) صلاة الصبح فلما انصر ف قام قائما فقال عدلت شهادة الزور بالشرك [5] بالله ثلاث مرات ثم تلا هذه الآية " واجتنبوا قول الزور حنفاء لله غير مشركين به "

[2480] أخبرناه أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنا أحمد بن جعفر حدثنا عبد الله بن أحمد حدثني [6] أبي قال محمد بن عبيد حدثنا سفيان العصفري عن أبيه عن حبيب بن النعمان

[1] بالاصل " إشراك " والصواب عن م
[2] بالاصل: إشراك والصواب عن م
[3] إعجامها غير واضح بالاصل والصواب ما أثبت انظر فهارس شيوخ ابن عساكر (المطبوعة المجلد السابع)
[4] بالاصل: " أنبأنا " خطأ والصواب ما أثبت وقد مرت قريبا
[5] بالاصل: وبالشرك
[6] مسند الامام أحمد 4 / 321
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 10  صفحه : 39
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست