responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 10  صفحه : 330
وأخبرنا أبو بكر محمد بن أحمد بن الجنيد وأبو الفتح محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر بمرو وأبو الفضل أحمد بن طاهر بن سعيد ببغداد قالوا أخبرنا محمد بن أحمد بن أبي الحسن العارف أنبأنا أبو بكر الحيري قالا حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب حدثنا أبو عتبة حدثنا بقية حدثنا عثمان بن زفر الجهني حدثني وفي حديث العارف حدثنا أبو الأسد السلمي عن ابيه عن جده قال كنت سابع سبعة فأمرنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فجمع كل رجل منا درهما فاشترينا أضحية [1] بسبعة دراهم فقلنا يا رسول الله لقد أغلينا [2] بها فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) إن أفضل الضحايا يا أغلاها وأنفسها فأمر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) رجلا يأخذ وفي حديث العارف فأخذ بيد ورجلا بيد ورجلا برجل ورجلا بقرن وذبحها السابع وكبرنا عليها جميعا وفي حديث العارف ورجل بالرفع في المواضع كلها على معنى وأخذ رجل بيد

[2583] أخبرنا أبو القاسم الشحامي أنبأنا أبو بكر البيهقي أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب حدثنا أبو أسامة حدثنا موسى بن أيوب النصيبي كنيته أبو عمران حدثنا بقية بن الوليد قال سألني حماد بن زيد ويزيد [3] بن هارون بمكة منذ عشرين سنة قال بقية وسمعته قبل أن أحدثهما بأربعين سنة فقلت حدثني عثمان [4] بن زفر حدثني أبو الأسد السلمي عن أبيه عن جده قال كنت سابع سبعة مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فأمرنا فجمع كل واحد منا درهما فاشترينا أضحية بسبعة دراهم وأمرنا أن نأخذ وذكر الحديث قال بقية قلت لحماد بن زيد من السابع قال قال لا أدري قلت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) رواه أحمد بن حنبل في مسنده [5] عن إبراهيم بن أبي العباس عن بقية

[2584]

[1] سقطت من الاصل واستدركت عن المختصر وفي م: ضحية
[2] بالاصل " أغلنا " والمثبت عن م وانظر المختصر والمطبوعة
[3] زيادة لازمة
[4] بالاصل " عمار " والمثبت عن الرواية السابقة
[5] مسند الامام أحمد 3 / 424 وفيه: " أبو الاشد "
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 10  صفحه : 330
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست