responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ جرجان نویسنده : السهمي، حمزة بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 243
وَحَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ عِيسَى الْجُرْجَانِيُّ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمُؤْمِنِ "أَخْبَرَنَا عَبْدِ الْمُؤْمِنِ – 1" بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَنْ أَبِي الْعَلاءِ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ عَطِيَّةَ بْنِ بُسْرٍ[2] قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "بِئْسَتِ الْبَقْلَةُ الْجَرْجِيرُ مَنْ أَكَلَ مِنْهَا لَيْلا حَتَّى يَتَضَلَّعَ بَاتَ وَنَفْسُهُ تُنَازِعُهُ وَيَضْرِبُ عِرْقَ الْجُذَامَ مِنْ أَنْفَهُ" وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "كُلُوهَا بِالنَّهَارِ وَكُفُّوا عَنْهَا لَيْلا".
394 - عَبْد المؤمن بْن عيسى بْن يُونُس الحافظ الْجُرْجَانِيّ أخو إسحاق بْن عيسى روى عَنْ أَبِي بكر بْن أَبِي شيبة وأبي مصعب الزهري وأبي كامل الجحدري وهدبة[3] ومحمد بْن عَبْد الوهاب روى عنه مُحَمَّد بْن صالح بْن هانئ.
سمعت أبا أَحْمَد عَبْد اللَّهِ بْن عدي الحافظ يقول سمعت عمران بْن مُوسَى السختياني يقول كان عَبْد المؤمن بْن عيسى الْجُرْجَانِيّ معنا بالبصرة عند هدبة فإذا حدث هدبة عَنْ حماد بْن سلمة وهمام ومهدي بْن ميمون وجرير بْن حازم وغيرهم من شيوخه يكون عَبْد المؤمن ساكتا لا ينطق فإذا قَالَ هدبة حَدَّثَنَا أبان بْن يزيد العطار يصيح عَبْد المؤمن لبيك.
أَخْبَرَنِي أَبِي حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمُؤْمِنِ بْنُ عِيسَى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُعَاوِيَةَ الْبَصْرِيُّ حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ العوفي4

1 سقط من الأصل ولا بد منه كما في السندين السابقين.
[2] في الأصل "بشر" والتصحيح من ترجمة عطية في الإصابة
[3] في الأصل هنا "هربة" والتصحيح من التهذيب وغيره، ويأتي قريبا على الصواب.
4 كذا، ولعله "العدني" لأن الحكم عدني فأما عكرمة هذا فلم أجد له ترجمة إلا أن يكون هو عكرمة بن إبراهيم الأزدي الموصلي فهو معروف ضعيف ترجمته في لسان الميزان "4/181".
نام کتاب : تاريخ جرجان نویسنده : السهمي، حمزة بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 243
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست