responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ جرجان نویسنده : السهمي، حمزة بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 129
سمعت بن عدي يقول وله بن يقال إسحاق من أصحاب الحديث صنف الكتب والسير مستقيم الحديث ثقة.
حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْقَصْرِيُّ الْجُرْجَانِيُّ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمِنَ بْنُ عَبْدِ الْمُؤْمِنِ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ مُغِيرَةَ عَنْ مُوسَى بْنِ زِيَادِ بْنِ الدَّيْلَمِ[1] عَنِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "من زعم أنه عالم37/ألف فَهُوَ جَاهِلٌ".
129 - إبراهيم بْن أَبِي خالد العطار جرجاني عَنْ عفان بْن مسلم روى عنه عَلِيّ بْن يزداد الصائغ.
حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سهل سماع أَوْ إِجَازَةً ثنا[2] عَلِيُّ بْنُ يَزْدَادَ الصَّائِغُ إِمْلاءً بِجُرْجَانَ حَدَّثَنَا إبراهيم بْن أَبِي خالد العطار الْجُرْجَانِيُّ حَدَّثَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ حَدَّثَنَا الأَشْعَثُ بْنُ – 3" عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي قِلابَةَ[4] عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ أَن ّالنَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ كِتَابًا قَبْلَ أَنْ خَلَقَ السماوات وَالأَرْضَ بِأَلْفَيْ عَامٍ وَأَنْزَلَ فِيهِ آيَتَيْنِ خَتَمَ بِهِمَا سُورَةَ الْبَقَرَةِ وَلا تُقْرَآنِ[5] فِي دَارٍ ثَلاثَ ليال فيقربها الشيطان".

[1] الموجود في الكتب موسى بن زياد بن حذيم عن أبيه عن جده وعنه مغيرة بن مقسم.
[2] في الأصل "سماع أو أحازبدين" بلا نقط – فتدبر.
3 من المستدرك "2/260 ومسند أحمد "4/274" كلاهما من طريق عفان ولا بد منه والأشعث بن عبد الرحمن من رجال التهذيب يروي عن أبي قلابة ويروي عنه حماد بن سلمة.
[4] زاد في المستدرك – "عن أبي الأشعث"، وفي المسند "عن أبي الأشعث الصنعاني".
[5] زاد في الأصل "أحد" كذا، وليست في المستدرك ولا المسند.
نام کتاب : تاريخ جرجان نویسنده : السهمي، حمزة بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 129
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست