responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلمية نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 6  صفحه : 117
بين العشرين مرة إلى ثلاثين مرة، وكنت أوقفه، كنت أسمع من سعيد الجوهري أبي إبراهيم، قَالَ صالح: أعلم الناس بحديث هشيم عمرو بن عون وإبراهيم بن عبد الله الهروي، أصله هروي كان ببغداد.
أخبرنا أبو بكر البرقاني، أخبرنا محمّد بن عثمان النصيبي، حدّثنا أبو الميمون البجلي، حَدَّثَنَا أَبُو زرعة عَبْد الرَّحْمَن بْن عمرو قال: سمعت رجلا قال ليحيى بن معين: عمن نكتب حديث هشيم؟ قَالَ: عن إبراهيم الهروي وسريج بن يونس [1] .
أَخْبَرَنِي الأزهري، حدثنا عبد الرحمن بن عمر الخلال.
وأَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن علي الوراق، أخبرنا محمد بن عمر بن حميد البزاز. قالا: حدثنا محمد بن أحمد بن يعقوب بن شيبة، حَدَّثَنَا جدي قَالَ: حَدَّثَنِي خال أبي أبو العبّاس عبد الله بن هبيرة بن الصلت قَالَ: سألت يحيى بن معين قلت: يا أبا زكريا من أصحاب هشيم الذين يعتمد عليهم؟ فقال: إبراهيم الهروي، ومحمد بن الصباح الدولابي [2] .
وأنبأنا أحمد بن محمد بن عبد الله الكاتب، أخبرنا محمّد بن حميد المخرمي، حدثنا علي بن الحسين بن حبان. قال: وجدتُ فِي كتاب أبي بِخط يده: سألتُ أبا زكريا- وهو يحيى بن معين- قلت: اختلف محمد بن الصباح والهروي في حديث عن هشيم، لمن يقضى منهما؟ قَالَ: حتى يجيء ثالث، قلت: ليس ثالث. قَالَ: ينظر في الحديث إن كان حدث به غير هشيم إنسان فكان الصواب في يد أحدهما كان القول قوله. قلت: فإن كان لم يحدث به أحد غير هشيم، قَالَ: كان الهروي أكيسهما وأيقظهما، ومحمد بن الصباح ثقة [3] .
أَخْبَرَنَا أبو بكر البرقاني، أخبرنا أبو حامد أحمد بن محمد بن حسنويه الهروي، أَخْبَرَنَا الحسين بن إدريس. قَالَ: قَالَ أَبُو داود سُلَيْمَان بْن الأشعث: إبراهيم الهروي ضعيف [4] .
حدّثنا محمّد بن علي الصوري- لفظا- أخبرنا الخصيب بن عبد الله القاضي،

[1] انظر الخبر في: تهذيب الكمال 2/121.
[2] انظر الخبر في: تهذيب الكمال 2/121.
[3] انظر الخبر في: تهذيب الكمال 2/121.
[4] انظر الخبر في: تهذيب الكمال 2/121.
نام کتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلمية نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 6  صفحه : 117
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست