responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلمية نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 3  صفحه : 196
غالب، أَخْبَرَنَا موسى بن هارون قَالَ: وأخبرنا أحمد بن أبي جعفر، أخبرنا عبد الله بن محمد البغوي: مات محمد بن عبد الوهّاب سنة سبع وعشرين وكان لا يخضب.
قَالَ البغويّ: وقد كتبت عنه وهذا خطأ.
والصواب مَا أَخْبَرَنَا محمد بن الحسين القطّان، أخبرنا جعفر الحلبي، حدّثنا محمّد ابن عبد الله الحضرمي. قَالَ: مات محمد بن عبد الوهّاب ببغداد سنة تسع وعشرين ومائتين.
1223- محمد بن عبد المجيد، أبو جعفر التميمي [1] :
حدث عن حماد بن زيد، وعبيد الله بن عمرو الذهبي، والمعلى بن زياد، وسفيان ابن عيينة، وبقية بن الوليد، ويحيى ابن يمان. وروى عنه القاسم بن محمد بن الحارث المروزي، وَأبو بَكْر بْن أَبِي الدنيا، وَأحمد بْن علي الخزاز، وَعبد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن ناجية، وَغيرهم.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ محمّد بن عمر الخصاص، أخبرنا أحمد بن يوسف بن خلاد، حدّثنا أحمد بن علي الخزّاز، حدّثنا محمّد بن عبد المّجيد التميميّ، حدّثنا عبيد بن عمر، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسٍ النَّخَعِيِّ، عَنْ أَبِي الْحَكَمِ الْبَجَلِيِّ.
قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أَبِي هُرَيْرَةَ وَهُوَ يَحْتَجِمُ. فَقَالَ: أَتَحْتَجِمُ يَا أَبَا الْحَكَمِ؟ قُلْتُ: مَا احْتَجَمْتُ قَطُّ.
قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلامُ أَخْبَرَهُ أَنَّ الْحِجَامَةَ أَنْفَعُ مَا تَدَاوَى بِهِ النَّاسُ.
أَخْبَرَنَا علي بن محمد الدَّقَّاق قَالَ: قرأنا على الْحُسَيْن بْن هارون عن ابن سعيد قَالَ: سمعت محمد بن غالب يقول: كان محمد بن عبد المجيد آية منكرا. قلت: أنه ضعيف.
1224- محمد بن عبد المنعم بن إدريس بن سنان [2] :
حدث عن هشام بن محمد الكلبي. روى عنه أبو موسى بن حمّاد البربري، وكان عبد المنعم من بنت وهب بن منبه.

[1] 1223- هذه الترجمة برقم 907 في المطبوعة.
[2] 1224- هذه الترجمة برقم 908 في المطبوعة
نام کتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلمية نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 3  صفحه : 196
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست