responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلمية نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 23  صفحه : 400
يَقُولُ اللَّهُ أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي، وَأَنَا معه حيث يذكرني 7/111
يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بي، وأنا معه حين يذكرني 2/43
يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى أَيْنَ الْمُتَحَابُّونَ بِجَلالِي؟ الْيَوْمَ أُظِلُّهُمْ فِي ظِلِّي، يَوْمَ لا ظِلَّ إِلا ظلي 5/276
يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى إِذَا أَخَذْتُ كَرِيمَتَيِ الْعَبْدِ فَصَبَرَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا لَمْ أَرْضَ لَهُ ثَوَابًا دون الجنة 1/372
يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى الْعَظَمَةُ إِزَارِي وَالْكِبْرِيَاءُ رِدَائِي فَمَنْ نَازَعَنِي وَاحِدَةً مِنْهُمَا أَلْقَيْتُهُ فِي جَهَنَّمَ 13/292
يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى تَفَضَّلْتُ عَلَى عَبْدِي بِأَرْبَعِ خِصَالٍ؛ سَلَّطْتُ الدَّابَّةَ عَلَى الْحَبَّةِ، وَلَوْلا ذَلِكَ لادخرها 9/110
يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى كُلَّ يَوْمٍ: أَنَا الْعَزِيزُ، من أراد عز الدارين فليطع العزيز 6/58
يقول الله تعالى: إذا أخذت كريمتي عبدي، فَصَبَرَ وَاحْتَسَبَ، لَمْ أَرْضَ لَهُ ثَوَابًا دُونَ الجنة 14/276
يَقُولُ اللَّهُ لِمَلائِكَتِهِ اكْتُبُوا لِعَبْدِي أَحْسَنَ مَا كَانَ يَعْمَلُ فِي صِحَّتِهِ، فَإِذَا قَامَ ثُمَّ مشى كان كمن لا ذنب له 2/188
يَقُولُ اللَّهُ مَنْ بَرَّ أَحَدًا مِنْ خَلْقِي ضَعِيفًا فَلَمْ يَكُنْ مَعَهُ مَا يُكَافِئُهُ عَلَيْهِ، كافأته أنا عليه 11/175
يقول الله: أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا كَلِمَتِي مَنْ قَالَهَا أَدْخَلْتُهُ جَنَّتِي، وَمَنْ أَدْخَلْتُهُ جَنَّتِي فقد أمن، والقرآن كلامي ومني خرج 11/225
يَقُومُ الرَّجُلُ لِلرَّجُلِ إِلا بَنِي هَاشِمٍ فَإِنَّهُمْ لا يقومون لأحد 5/102
يُقِيمُ الْمُهَاجِرُ بِمَكَّةَ بَعْدَ أَنْ يَقْضِيَ نُسُكَهُ ثلاثا 6/266
اليقين الإيمان كله 13/227
يَكْرَهُ أَنْ تُرَى الْمَرْأَةُ لَيْسَ بِيَدِهَا أَثَرُ الحناء والخضاب 14/113
يكره أن يأكل الضب 12/314
يكفيك منه الوضوء 5/44
يَكُونُ الْمُلْكُ فِي وَلَدِكَ ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى عَلِيٍّ فَقَالَ: لا يَمْلِكُ أَحَدٌ مِنْ وَلَدِكَ 11/251
يكون بعدي اثنا عشر أميرا 14/354
يَكُونُ خَسْفٌ بَيْنَ دِجْلَةَ وَدُجَيْلٍ وَقُطْرُبُّلَ وَالصَّرَاةِ، بأمراء جبابرة يخسف الله بهم الأرض 1/57
يكون خلفاء ويكثرون 3/93
يَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءَ يُؤَخِّرُونَ الصَّلاةَ عَنْ وَقْتِهَا 13/186
يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ أُمَرَاءٌ ظَلَمَةٌ، وَوُزَرَاءُ فسقة، وقضاة خونة، وفقهاء كذبة 10/283

نام کتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلمية نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 23  صفحه : 400
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست