responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلمية نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 23  صفحه : 358
وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ فِي عَوْنِ أخيه 12/113
وَاللَّهِ لأَغْزُوَنَّ قُرَيْشًا ثَلاثًا، - ثُمَّ سَكَتَ سَاعَةً ثُمَّ قال: إن شاء الله 7/416
وَاللَّهِ لا يَعْصِي ذُو الْكِفْلِ أبَدًا قَالَ: فَمَاتَ مِنْ لَيْلَتِهِ فَأَصْبَحَ عَلَى بَابِهِ مَكْتُوبٌ: قَدْ غفر الله لذي الكفل 5/256
وَاللَّهِ لا يَدْخُلُ قَلْبَ رَجُلٍ الإِيمَانُ، حَتَّى يُحِبَّكُمْ لله ولقرابتي 4/146
وَاللَّهِ لَقَدْ آمَنَتْ بِي حِينَ كَفَرَ النَّاسُ، وَآوَتْنِي حِينَ طَرَدَنِي النَّاسُ، وَأَعْطَتْنِي مَالَهَا فَأَنْفَقْتُهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ 12/135
وَاللَّهِ لَقَدْ كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ما لنا طَعَامٌ نَأْكُلُهُ إِلا وَرَقَ الْحُبْلَةِ وَهَذَا السَّمُرَ 1/339
وَاللَّهِ لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُمْ بِضَالَّتِهِ بأرض الملك، يخاف أن يقتله فيها العطش 12/441
والله لله أفرح بتوتة أحدكم من أحدكم يجد ضالته بالفلاة 2/42
وَاللَّهِ مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ مَوْتِهِ دِينَارًا، وَلا دِرْهَمًا، وَلا عَبْدًا، وَلا أَمَةً، وَلا شَيْئًا، إِلا بغلته البيضاء، وأرضا جعلها صدقة 6/52
وَاللَّهِ مَا رَكِبَكَ نَبِيٌّ أَكْرَمُ مِنْهُ عَلَى اللَّهِ، قال فارفض البراق عرقا 11/257
وَاللَّهِ مَا زَالَتْ تَحِنُّ وَأَنَا فِي الْمَسْجِدِ قَاعِدٌ حَتَّى نَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلّم فمشى إليها فاحتضنها فسكنت 12/484
وَاللَّهِ مَا نَسَخَهَا مُنْذُ أَنْزَلَهَا، يَزُورُونَ رَبَّهُمْ فَيُطْعَمُونَ وَيُسْقَوْنَ وَيُطَيَّبُونَ وَيُحَلَّوْنَ، وَتُرْفَعُ الْحُجُبُ بَيْنَهُ وبينهم ينظرون إليه وينظر إليهم 3/451
وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَعْدَدْتُ لَهَا كَثِيرَ عَمَلٍ مِنْ صَوْمٍ وَلا صَلاةٍ، غَيْرَ أني أحب الله 5/13
وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، اللَّهُمَّ ارْشِدِ الأَئِمَّةَ، وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ 5/153
وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، اللَّهُمَّ ارْشِدِ الأَئِمَّةَ، وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ 9/419
وَالْمُؤْمِنُ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ عَلَى دِمَائِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ، والمهاجر من هجر السوء 2/76
وَالْمُحْتَكِرُ يَنْتَظِرُ اللَّعْنَةَ، وَالنَّائِحَةُ وَمَنْ حَوْلَهَا مِنَ امْرَأَةٍ مُسْتَمِعَةٍ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أجمعين 9/431
وَالْمَرْءُ كَثِيرٌ بِأَخِيهِ، وَلا خَيْرَ لَكَ فِي صُحْبَةِ مَنْ لا يَرَى لَكَ مِنَ الْحَقِّ مِثْلَ الَّذِي تَرَى لَهُ 7/62
والمركب السوء، والمرأة السوء، والمسكن الضيق 12/98
والمستشار مؤتمن 13/286
والمسكن الواسع، والجار الصالح، والمركب الهنيء 12/98

نام کتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلمية نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 23  صفحه : 358
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست