نام کتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلمية نویسنده : الخطيب البغدادي جلد : 23 صفحه : 254
لا تَكُنْ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلِ السُّوقَ، وَلا تَكُنْ آخِرَ مَنْ يَخْرُجْ مِنْهَا، فَإِنَّ فِيهَا باض الشيطان 12/422
لا تَلْبَسُوا الْحَرِيرَ وَلا الدِّيبَاجَ، وَلا تَشْرَبُوا فِي آنِيَةِ الْفِضَّةِ وَلا الذَّهَبِ، هِيَ لَهُمْ في الدنيا ولكم في الآخرة 11/419
لا تلبسوا الديباج والحرير، فإنها لهم في الدّنيا، ولكم في الآخرة 10/4
لا تُلْحِفُوا فِي الْمَسْأَلَةِ، فَإِنَّهُ لا يَسْأَلُنِي إِنْسَانٌ فَتَخْرُجُ لَهُ الْمَسْأَلَةُ مِنِّي شَيْئًا وَأَنَا كاره، إلا لم يبارك له فيه 14/277
لا تَلَقَّوُا الْجَلَبَ، فَمَنْ تَلَقَّى جَلْبًا فَصَاحِبُه بالخيار إذا دخل السوق 5/412
لا تَمْسَحْ يَدَكَ بِثَوْبِ مَنْ لا تَكْسُو 3/415
لا تَمْسَحْ يَدَكَ بِثَوْبِ مَنْ لا تَكْسُوهُ 12/340
لا تُمِسُّوهُ طِيبًا فَإِنَّهُ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَهُوَ يلبي 2/134
لا تَمْشُوا بَيْنَ يَدِي أَوْ قَالَ خَلْفِي وقال: هذا مكان أو مقام الملائكة 5/371
لا تملوا نعم الله عليكم وقد جَعَلَكُمْ لَهَا أَهْلا، فَإِنْ مَلَلْتُمُوهَا حَرَمَكُمْ فَضْلَهُ 7/434
لا تمنعوا إماء الله مساجد الله 11/343
لا تمنعوا إماء الله مساجد الله 3/162
لا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ اللَّهِ وَلْيَخْرُجْنَ تفلات 6/18
لا تموت حتى نسمع بقوم يكذبون بالقدر، ويُحَمِّلُونَ الذُّنُوبَ عَلَى الْعِبَادِ، اشْتَقُّوا قَوْلَهُمْ مِنْ قَوْلِ النصارى فأبرأ إلى الله منهم 7/449
لا تَنَاجَشُوا، وَلا تَبَاغَضُوا، وَلا تَحَاسَدُوا، وَلا تدابروا، وكونوا عبّاد الله إخوانا كما 2/271
لا تناكحوهم 13/448
لا تَنْتِفُوا الشَّيْبَ فَإِنَّهُ نُورُ الإِسْلامِ، وَمَا مِنْ عَبْدٍ يَشِيبُ شَيْبَةً فِي الإِسْلامِ إِلا كانت له نورا يوم القيامة 4/277
لا تنزع الرحمة إلا من شقي 7/192
لا تَنْصَرِفْ حَتَّى تَسْمَعَ صَوْتًا أَوْ تَجِدَ ريحا 4/183
لا تَنْقَضِي الدُّنْيَا أَوْ لا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَلِيَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِئُ اسمه اسمي 5/153
لا تُنْكَحُ الْبِكْرُ حَتَّى تُسْتَأْذَنَ، وَلِلثَّيِّبِ نَصِيبٌ من أمرها ما لم تدع 8/366
لا تُنْكَحُ الثَّيِّبُ حَتَّى تُسْتَأْمَرَ، وَلا تُنْكَحُ الْبِكْرَ حَتَّى تُسْتَأْذَنَ قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وكيف أذنها؟
قال: أن تسكت 8/364
نام کتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلمية نویسنده : الخطيب البغدادي جلد : 23 صفحه : 254