responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد - ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 6  صفحه : 19
2505 - أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن موسى أَبُو نصر النيسابوري المعروف بالصبغي قدم بغداد، وحدث بها عَن عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن علي العدل، وعبد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن عَبْد الوهاب الرازي، حَدَّثَنَا عنه الخلال أيضا
(1608) -[6: 19] أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْخَلالُ، وَكَتَبَهُ عَنْهُ أَبُو الْحَسَنِ النُّعَيْمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو نَصْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْن أَحْمَد بْن موسى النيسابوري الصبغي، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ أَبُو مُحَمَّدٍ الْعَدْلُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْبَلْخِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ ثَابِتِ بْنِ آدَمَ الرَّبَعِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ أَبِي جَعْفَرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا شَقِيقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ، عَنْ شِمْرِ بْنِ عَطِيَّةَ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَنْ أَصْبَحَ مَحْزُونًا عَلَى الدُّنْيَا، أَصْبَحَ سَاخِطًا عَلَى رَبِّهِ، وَمَنْ أَصْبَحَ يَشْكُو مُصِيبَةً نَزَلَتْ بِهِ، فَإِنَّمَا يَشْكُو رَبَّهُ، وَمَنْ دَخَلَ عَلَى غَنِيٍّ فَتَضَعْضَعَ لَهُ، ذَهَبَ ثُلُثَا دِينِهِ، وَمَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ، فَدَخَلَ النَّارَ فَهُوَ مِمَّنِ اتَّخَذَ آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا "

2506 - أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن يحيى أَبُو العباس القاضي الكرجي حدث عَن أَحْمَد بْن سليمان العباداني، وأَحْمَد بْن سلمان النجاد، وجعفر الخلدي، وطبقتهم حَدَّثَنَا عنه عَلي بْن مُحَمَّد بْن الحسن الحربي، وعبد العزيز بْن علي الأزجي، وكَانَ صدوقا، نزل بغداد مدة، ثم انتقل إلى مكة فاستوطنها، وكَانَ شيخنا الحربي سمع منه ببغداد وذكر لي مُحَمَّد بْن علي الصوري أنه مات في سنة خمس وأربع مائة

نام کتاب : تاريخ بغداد - ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 6  صفحه : 19
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست