responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد - ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 11  صفحه : 560
5341 - عبد الرحمن بن الجارود بن عبد اللَّه بن زاذان أبو بشر يعرف بالأحمري سكن مصر، وحدث بها عن خلف بن تميم، ومُحَمَّد بن الحجاج المصفر، وسعيد بن عفير، ويَحْيَى بن عبد اللَّه بن بكير المصريين.
روى عنه أبو غسان عبد اللَّه بن مُحَمَّد القلزمي، وجماعة من أهل مصر.
(3424) -[11: 560] أَخْبَرَنِي الأَزْهَرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ الْحَافِظُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضْلِ جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى الْخَوْلانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْبِشْرِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْجَارُودِ الْبَغْدَادِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيُّ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: " يَكُونُ فِي أُمَّتِي خَسْفٌ، وَمَسْخٌ، وَقَذْفٌ "، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَتَى يَكُونُ ذَلِكَ؟ قَالَ: " إِذَا ظَهَرَتِ الْقَيْنَاتُ، وَالْمَعَازِفُ، وَالْخُمُورِ " أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عبد الواحد بن مُحَمَّد السلمي بدمشق، قَالَ: أَخْبَرَنَا جدي أبو بكر مُحَمَّد بن أَحْمَد بن عثمان السلمي، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بن بشر المعروف بالعكبري، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو عبد اللَّه مُحَمَّد بن أَحْمَد بن عمير الطوسي الشعراني، قَالَ: عبد الرحمن بن الجارود البغدادي كان ثقة.
أَخْبَرَنَا الصوري، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عبد الرحمن الأزدي، قَالَ: حَدَّثَنَا عبد الواحد بن مُحَمَّد بن مسرور، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو سعيد بن يونس، قَالَ: عبد الرحمن بن الجارود بن عبد اللَّه بن زاذان الأحمري يكنى أبا بشر، كوفي قدم مصر وحدث بها، توفي بمصر يوم السبت ليوم بقي من ذي القعدة سنة إحدى وستين ومائتين.
قَالَ ابن مسرور وقَالَ أبو سعيد بن يونس في موضع آخر: إنه من أهل بغداد، واللَّه أعلم.

نام کتاب : تاريخ بغداد - ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 11  صفحه : 560
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست