responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد - ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 11  صفحه : 231
حرف القاف

5126 - عبد اللَّه بن قريش بن إسحاق بن حميد أبو أَحْمَد الأسدي حدث عن أبي همام الوليد بن شجاع السكوني، وأبي عمار الْحُسَيْن بن حريث الْمَرْوَزِيّ، وإِبْرَاهِيم بن عبد اللَّه بن الجنيد الختلي، وعن كتاب الفرج بن اليمان الكردلي وجادة.
روى عنه يَحْيَى بن مُحَمَّد بن صاعد، ومُحَمَّد بن مخلد، وعبد الصمد بن علي الطستي، وإِسْمَاعِيل بن علي الخطبي، وغيرهم.
وقَالَ الدارقطني لا بأس به.
(3278) -[11: 231] أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيٍّ الْخُطَبِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ قُرَيْشِ بْنِ إِسْحَاقِ بْنِ حُمَيْدٍ أَبُو أَحْمَدَ، قَالَ: وَجَدْتُ فِي سَمَاعِ الْفَرَجِ بْنِ الْيَمَانِ الْكَرْدَلِيُّ: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لا يُعَذِّبُ اللَّهُ عَبْدًا عَلَى خَطَأٍ وَلا اسْتِكْرَاهٍ أَبَدًا " أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ عُمَرَ الْهَمَذَانِيُّ بِهَا، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْفَضْلُ بْنُ الْفَضْلِ الْكِنْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ قُرَيْشِ بْنِ إِسْحَاقَ الْبَغْدَادِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْجُنَيْدِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُقْبَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ، قَالَ: رَأَيْتُ أَبَا خَازِمٍ فِي مَجْلِسِ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ وَهُوَ يَقُصُّ فِي الْمَسْجِدِ وَيَبْكِي وَيَمْسَحُ بِدُمُوعِهِ وَجْهَهُ، فَقُلْتُ لَهُ: يَا أَبَا خَازِمٍ، لِمَ تَفْعَلُ هَذَا؟ قَالَ: بَلَغَنِي أَنَّ النَّارَ لا تُصِيبُ مَوْضِعًا أَصَابَهُ الدُّمُوعُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ تَعَالَى.

نام کتاب : تاريخ بغداد - ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 11  صفحه : 231
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست