responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بغية الطلب فى تاريخ حلب نویسنده : ابن العديم    جلد : 7  صفحه : 3533
الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال الرجل: بل أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: قد صنعها رسول الله صلى الله عليه وسلم (341- ظ) .
أنبأنا أبو نصر محمد بن هبة الله القاضي قال: أخبرنا أبو القاسم علي بن الحسن قال: كتب إليّ أبو نصر بن القشيري، أخبرنا أبو بكر البيهقي قال: أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال: سمعت علي بن عمر الحافظ يقول: صنف لدعلج المسند الكبير، فكان إذا شك في حديث ضرب عليه ولم أر في مشايخنا أثبت منه.
قال: وسمعت عمر بن بن جعفر البصري يقول: ما رأت ببغداد فيمن انتخبت عليهم أصح كتبا ولا أحسن سماعا من دعلج بن أحمد. «1» .
أخبرنا أبو حفص عمر بن محمد بن معمر الدارقزي- قراءة عليه وأنا أسمع- قال: أخبرنا أبو القاسم علي بن طراد الزينبي- قراءة عليه وأنا اسمع- وأبو القاسم اسماعيل بن السمرقندي، وابن المجلى وغيرهما- إجازة ان لم يكن سماعا منهم أو من أحدهم- قالوا: أخبرنا أبو القاسم اسماعيل بن مسعدة الاسماعيلي قال:
أخبرنا أبو القاسم حمزة بن يوسف السهمي قال: سئل أبو الحسن الدارقطني عن دعلج بن أحمد فقال: كان ثقة مأمونا، وذكر له قصة في أمانته وفضله ونبله.
أنبأنا أبو القاسم عبد الصمد بن محمد القاضي قال: أخبرنا أبو المظفر بن القشيري في كتابه عن محمد بن علي بن محمد قال: أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي قال: وسألته يعني الدارقطني عن دعلج بن أحمد فقال: الثقة المأمون ملازما لأصوله وكتبه.
أنبأنا سليمان بن الفضل البانياسي قال: أخبرنا أبو القاسم علي بن الحسن قال قرأت على أبي محمد السلمي، وأنبأنا أبو القاسم القاضي عن أبي محمد السلمي عن أبي محمد التميمي قال: كتب إليّ أبو ذر عبد بن أحمد وحدثني عبد الغفار (342- و) بن عبد الواحد عنه قال: سمعت علي بن عمر، وذكر حكاية عن دعلج ثم قال: كان أبو محمد قليل الهزو سمعت أن معز «2» الدولة استرجع من غلامه جاشتكين، وأشهد عليه العدول وهو من وراء الستر فشهدوا، فلما شهد الناس قالوا لدعلج: اشهد: قال: أين المشهود عليه، لعله مقيد لعله مكره أبرزوه لي

نام کتاب : بغية الطلب فى تاريخ حلب نویسنده : ابن العديم    جلد : 7  صفحه : 3533
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست