responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بغية الطلب فى تاريخ حلب نویسنده : ابن العديم    جلد : 7  صفحه : 3123
أخبرنا الحافظ أبو طاهر أحمد بن محمد السّلفي قال: أخبرنا أبو بكر أحمد بن الحسين بن زكريا الطريثيثي، وأبو سعد محمد بن عبد الكريم من محمد بن حشيش، ح.
وأخبرنا أبو اسحاق إبراهيم بن عثمان بن يوسف المعروف والده بأزرتق قال:
أخبرنا أبو الفتح محمد بن عبد الباقي بن البطي وأبو المظفر أحمد بن محمد بن علي الكاغدي. قال أبو الفتح: أخبرنا أبو الفضل أحمد بن الحسن بن خيرون. وقال أبو المظفر: أخبرنا أبو بكر أحمد بن الحسين بن زكريا قالوا: أخبرنا أبو علي الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن شاذان قال: أخبرنا أبو محمد عبد الله بن جعفر ابن درستويه النحوي قال: حدثنا أبو يوسف يعقوب بن سفيان الفسوي قال:
حدثنا وحشي بن حرب عن أبيه عن جده وحشي قال: لما استعمل أبو بكر خالد بن الوليد على قتال أهل الردة كلم في ذلك فأبى أن يرده، وقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: نعم الفتى خالد، ونعم أخو العشيرة، وخالد بن الوليد سيف من سيوف الله عز وجل سله الله عز وجل على الكفار والمنافقين، ثم قال لي أبو بكر رضي الله عنه: يا وحشي اخرج فجاهد في سبيل الله كما جاهدت لتصد عن سبيل الله، قال: فخرجت مع خالد (71- ظ) «1»
أنبأنا أبو نصر محمد بن هبة الله قال: أخبرنا أبو القاسم علي بن الحسن الحافظ قال: أخبرنا أبو الفضل محمد بن اسماعيل الفضيلي قال: أخبرنا أحمد بن أبي منصور قال: أخبرنا علي بن أحمد بن محمد قال: أخبرنا الهيثم بن كليب قال:
حدثنا ابن المنادي قال: حدثنا الوليد بن شجاع قال: حدثنا ضمرة. قال الشيباني:
أخبرني عن أبي العجماء قال: قيل لعمر بن الخطاب: لو عهدت يا أمير المؤمنين؟
قال لو أدركت أبا عبيدة بن الجراح ثم وليته ثم قدمت على ربي فقال: لم استخلفته على أمة محمد؟ قلت: سمعت عبدك وخليلك يقول: لكل أمة أمين وأمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح «2» ، ولو أدركت خالد بن الوليد ثم وليته ثم قدمت على ربي فقال لي: من استخلفت على أمة محمد؟ لقلت: سمعت عبدك وخليلك يقول:
لخالد سيف من سيوف الله سله على المشركين «3» .

نام کتاب : بغية الطلب فى تاريخ حلب نویسنده : ابن العديم    جلد : 7  صفحه : 3123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست