responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحر الدم فيمن تكلم فيه الإمام أحمد بمدح أو ذم نویسنده : ابن المِبْرَد    جلد : 1  صفحه : 24
[82] - إسماعيل بن عياش: قال المروذي: سألته عنه فحسن روايته عن الشاميين، وقال: هو عنهم أحسن حالا مما روى عن المدنيين وغيرهم.
83 - إسماعيل أبو المنذر: قال أحمد: ربما كان يصلي حتى ترم قدماه.
84 - إسماعيل بن كثير أبو هاشم المكي: وثقه أحمد.
85 - إسماعيل بن مجالد: سئل عنه في رواية المروذي، فقال: لا أدري، قد روي عنه.
86 - إسماعيل بن مسلم البصري: قال أحمد: منكر الحديث.
87 - إسماعيل بن عبد الرحمن السدي: وثقه أحمد.

[82] - قال ابن المبارك: لا أستحلي حديثه.
وقال يعقوب بن سفيان: تكلم قوم في إسماعيل، وإسماعيل ثقة عدل أعلم الناس بحديث الشام وأكثر ما قالوا: يغرب عن ثقات المدنيين والمكيين.
وقال ابن معين: ثقة فيما روى عن الشاميين.
وقال دحيم: إسماعيل في الشاميين غاية، وخلط عن المدنيين.
وقال البخاري: صدوق في روايته عن أهل بلده مخلط في غيرهم.
انظر: التهذيب 1 / 321.
التقريب 1 / 73.
التاريخ الكبير 1 / 370.
الجرح 1 / 191.
84 - قال أبو حاتم: صالح الحديث.
ووثقه ابن سعد ويعقوب بن شيبة ويعقوب بن سفيان والعجلي وغيرهم.
وقال ابن حجر: ثقة.
انظر: التهذيب 1 / 326.
التقريب 1 / 73.
الجرح 2 / 194.
التاريخ الكبير 1 / 370.
85 - قال ابن معين: ليس به بأس.
وقال البخاري: صدوق.
وقال النسائي: ليس بالقوي.
وقال أبو زرعة: ليس ممن يكذب بمرة هو وسط، وقال أبو حاتم: كان يكون ببغداد وهو كما شاء الله.
وذكره ابن حبان في الثقات وقال: يخطئ.
وقال ابن حجر: صدوق يخطئ.
انظر: التهذيب 1 / 327.
التقريب 1 / 73.
التاريخ الكبير 1 / 374.
الجرح 2 / 200.
86 - قال البخاري: تركه ابن مهدي ويحيى وابن المبارك.
وقال ابن معين: ليس بشئ.
وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث مختلط.
وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث.
وقال النسائي: متروك الحديث.
وقال ابن حجر: ضعيف الحديث، انظر: التهذيب 1 / 331.
التقريب 1 / 74.
التاريخ الكبير 1 / 372.
الجرح 2 / 198.
87 - انظر: التاريخ الكبير 1 / 1: 361، الجرح 1 / 1: 184.
التهذيب 1 / 313 (*) .
نام کتاب : بحر الدم فيمن تكلم فيه الإمام أحمد بمدح أو ذم نویسنده : ابن المِبْرَد    جلد : 1  صفحه : 24
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست