(تغنّى لإِبْرَاهِيم لما لبسته ... ذهبتُ من الدُّنْيَا وَقد ذهبتْ مني)
)
يُرِيد إِبْرَاهِيم بن الْمهْدي وَقد تقدم ذكره وَهَذَا الشّعْر تتمته مَذْكُورَة فِي تَرْجَمته وَقَالَ الحمدوني فِي شَاة سعيد من الْخَفِيف
(مَا أرى إِن ذبحتُ شَاة سعيد ... حَاصِلا فِي يديّ غير الإهابِ)