(فَلَا يخفى على أحدٍ بصيرٌ ... وَهل بالشمس ضاحيةً خَفَاء)
)
(هُنَالك تعلم الأحزابُ أنّا ... ليوثٌ لَا يُنَهْنهِنا الكِفاء)
(فنُدرك بالذحول بني أمَيٍّ ... وَفِي ذَاك الذحول لَهُم فنَاء)
قَالَ الصولي حَدثنَا العلالي حَدثنَا مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن التَّمِيمِي حَدثنِي أبي قَالَ سَمِعت أَبَا مُحَمَّد عبد الله بن عَطاء يَقُول لما مَاتَ عمي مُحَمَّد بن الْخفية كنت حَاضرا فتوليته وغسلته وَصليت عَلَيْهِ وواريته فِي حفرته قَالَ عبد الله بن عَطاء فَسَأَلَنِي السَّيِّد الْحِمْيَرِي عَن هَذَا الحَدِيث فَحَدَّثته بِهِ فَقَالَ لي قد رجعت عَن قولي ثمَّ بَلغنِي أَنه قَالَ بعد ذَلِك من السَّرِيع
(يَا عجبا لِابْنِ عطاءٍ روى ... وربّما صرّح بالمُنْكَرٍ)